الْوَحْدَة أَحْيَانًا فِي النِّهَايَةِ تَكُونُ جَمِيلَةً كجمال الْوُرُودِ فِي الرَّبِيعِ و الْعَيْشِ فِي الْمُلْجَأِ وبنهايه الْعَمَلِ فِي مَكَان كنتي تتمني أَنْ تُرِي فِيهِ نَفْسَكَ مَعَ مَنْ كَانُوا سَبَبَ وَجُودك فِي هَذَا الْعَالِمُ.
هي مِن عانت كُلُّ ذَلِكَ لَمْ تُرِي السَّعَادَة غَيْر نَادِرًا وبعملها تَضِيع الْوَقْت وِتْرِي السَّعَادَة عَلِيّ وُجُوه الْأَطْفَال حَتَّي أَصْبَحْت مُرَبِّيَةٌ لِطِفْل وَكَانَ أَحَدَ اسبب سعادتها إلَيّ مالانهايه الْتَقَت بِقَدْرِهَا وَاَلَّذِي كَانَ حَزِينٌ عَلِيّ نَفْسِه وَيَعِيشُ فِي وَحْدَتِهِ بَعْد قَدَّرَه السّي لَقَد أَصَابَه الْعَمِّيّ بَعْدَ حَادِثَةِ وَأَصْبَح فَقَط يَجْلِسُ مَعَ نَفْسِهِ وَغَيَّرَت حَيَاتِه هِي أَلَيْس الْقَدْر أَحْيَانًا يُصِيب وَيَكُون رَائِع.
و هو الَّذِي بَقِيَ فِي وَحْدَتِهِ وَمُحَاوَلَة أَهْلِه باسعاده وَإِخْرَاجِهِ مِنْ تِلْكَ الدَّوَّامَة وَفَشِلُوا مَرَّت الْأَيَّام وَتَقَرَّبُوا وَبِدُون إنْذَار مِنْ الْقَدْرِ تَفَرَّقُوا ظَنّ بِهَا السّي وَهِيَ لَمَّا تَظُنَّ بِهِ الْأَسْوَأ ظَلَّت بِجَانِبِه بَعْدَ ذَلِكَ وَلَكِنْ هُوَ تَرْكُهَا بِدُون اسْتِمَاع بِنِهَايَة الْمَطَاف عَلِم بِنَفْسِه وَخِدَاعٌ مَنْ كَانَتْ يَظُنّ بصدقها وَعُلِمَ مِنْ كَانَ يَظُنُّ بسؤها أَنَّهَا الصَّادِقَة و وَجَد النَّدَم طَرِيقَ لَهُ وَالْبَحْثُ عَنْهَا كَانَ أَوَّلَ مَهَامِّه اليَوْمِيَّة وَجَدَهَا وَكَانَت ماتنماه أَنْ يَرَاهَا فَقَدْ رَآهَا شَعْر بِرُوحِه تَعُود بِهُدُوء فَقَط السَّعَادَة بَدَأَت وَلَن يُوجَد للخداع وَالْحُزْن طَرِيق بَيْنَهُم وَحِمَايَة الْحَبّ كَانَت الأَوَّلِيُّ فِي القَائِمَةِ.
-
هذه ثاني رواية من كتابتي و ليست مٌترجمة.
أي تشابة بيني و بين اي رواية آخرى صدفة لا أكثر.
جميع حقوق النشر تعود لي كـكاتبة للرواية.
استمتعوا بالقراءة.
أنت تقرأ
The Shelter |P.jm|
Fanfictionهذا الظلام الدامس الذى كنت ساكنه الوحيد طوال سنوات حياتى التعيسة التى لم يكن بها سوى الظلام ... أتى زائر إليها جاعلاً من هذا الظلام نوراً يلمع ويتألق كالنجوم التى تبرق فى سماء الليل السوداء المظلمة جاعلة منها لوحة فنية تبهر الناظر إليها. -بارك جيمي...