كرونيك #ما_ذنبي_انا

4⃣

4..ليوم جمعة وااااي ماكانش خدمة بصح كاين ميناج في دار :'( نضت مع 9 غسلت صليت فطرت و نضت لدنيا، ماما مع الغدا، كي كملت قلت ندخل ندوش، لكن سمعت لباب يصوني رحت نجري حليت بلا مانقول شكون.. مع حليتو نلقاه أساامة ... يااااا عمري على زين تاعنا جا و ماقالش، ماما خرجت تجري من لكوزينة تحضن وتسلم ، مهم جوزنا عشية هايلة، ورا المغرب دوشت و رحت نحط لعشا، جيت فايتة على غرفة أسامة نسمع فيه يهدر في تيليفون..  أسامة: وي وي عمبالي ، بصح راه يهدد فيا الشخص: ******** أسامة: والله و يقيس شعرة منها نحرقو و نحرق دنيا بلي فيها  الشخص:******** أسامة : يا ودي عمبالي ، و كون يمدو يا نباصي يا نخرج من خدمتي بلا حتى حاجا،  أنا هنا قلبي بدا يخبط بالقاوي و رحت نجري للكوزينة، مافهمتش وش كاين لكن فهمت بلي خويا تحت تهديد ،  فاتت سمانة خويا رجع لخدمتو، وأنا روتين كما كل يوم حتى عيطلي عمي أحمد قالي غدوا لازم تروحي مع عمار لموقع تع لمشروع لي حاكمينو، الغد وجدت روحي و تقلت في لبس كان شتاء و الموقع في لخلا ، وصلنا لقينا عمليات الحفر بادية و كل شي ماشي، شوي و يجي سي آدم سلم علينا و قعد يحكي مع عمار، مبعد دار ليا قالي مدام فكريني في إسمك، شنفت عليه و قتلو بتشناف مدموزال ميساء عمراني .. تبسم تبسيمة صفرا على جنب و قالي مرحبا بيك و قدم لعندي وقالي بشوية .. وجدي روحك للجاي، قتلو بكل نية و براءة وي موسيو رانا واجدين و ان شاءالله ماتندموش على شراكتكم معانا، في هذ لمدة يعني بعدما جاء أسامة ماعدتش نشوف السيارة لي كنت نشوفها ديما، و أسامة عاد كل يوم يعيطلي، كان يعيط عند ماما و كي يكتر يقلها سلميلي على ميسو( هكا يدلعني)  ***** يوم قبل الكارثة: كنت قاعدة في لبيرو نرسم في تصاميم لوحد زبونة تع دار ، حتى صونا تيليفوني ،رقم مجهول، ماهزيتش ، مبعد بقا يطلب و يعاود،  ألو ** آنسة ميساء !! وي شكون معايا .. ** مش مهم، حبيت نقلك بلي قريب تدفعي ثمن غلطة خوك #Racha انعم !! وش تهدر ؟ تعرف خويا شكون !!  ** طن طن طن (fin d'appel) رجعت لدار 4 لعشية و أنا نخمم في هذيك الهدرة، وليوم شفت سيارة لكحلة.. و شفت شكون فيها .. اييييه سي أيوب ( عمبالي حسبتوه آدم ههههه ) أيوب مندوب الشركة تع آدم و صديقو ، شاف معايا شوفة مافهمتهاش و أنا بقيت نشوف فيه و تبسمت معاه لكن هو طلع زجاج تع سيارة و فاتني :/ "متكبر".