كرونيك #ما_ذنبي_انا

8⃣

8..نرجع بيكم خمس سنين للوراء..  خويا كان على علاقة مع وحدة .. هديل .. لي هي أخت آدم .. مبعد هو كي قرر يدخل للجيش هي ماقبلتش و قاتلو انساني، و لكن كانت تحبو و من جهة أخرى ماتقدرش على لميزيرية معاه بحكم أنها بنت العز والجاه .. انفاصلو، بعد عامين خويا قرر يخطب بنت خالتي ، الأخت هديل سمعت أنا هذاك الوقت كان عندي 18 سنة .. نشفا جات مع خوها ( انا في هذيك شفتو) لعند أسامة .. قاتلو ماتخطبهاش و قابلة نتميزر معاك و خويا يعاونك .. أسامة جاتو تقليل من قيمتو تقولو خويا يعاونك ، رفض و هي كانت مدلله و كل شي في يدها غاضها لحال و ماحبتش تخسر و كل محاولاتها فشلو لأنها فعلا قاساتو، بعد مرور اشهر سمعنا بيها ماتت لكن في الحقيقة انتاحرت، و آدم محمل أسامة المسؤولية في موتها، و حاب ينتاقم منو، هو عندو ورث كبير و لكن باباه منعو يتصرف فيه حتى يجيب ولد، المهم الخطة تاعو كانت انو يوقع خويا في مشكلة و يهددو بيا ، راح تفاهم مع واحد خدام مع خويا و خرجو كمية من سلاح من ثكنة لي هو خدام فيها و مسؤول عليها و قالو يا تمدلي أختك يا نفضحك و تفوت حياتك في السجن ، أنا دكا فهمت على واش كان يحكي نهار نهار في تيليفون، و سي آدم حال يديرني أداه يميزرني و يعذبني و نولدلو وزكارة في خويا