Contradictory Of Predestination|| ْتَنَاقُضّ أَقّدَار|| BBH

Chapter 18

- I DO CARE BEHIND EVERY 'I DON'T CARE'.

'~•~•~•~•~•~•~'

"إذاً، أينَ هي؟"
سألت المرأة ذاتِ النظراتِ الماكِرة و هي تناظرُ الطبيبَ
رَيموند، و الذي حدَقها بنظرةٍ باردة بينما يدلُها علي ثلاجاتِ الموتَي.

قام بفتحِ الباب الذي ترقدُ خلفهُ الشاحبة، و هو حقاً كانَ مُتقززاً مِن تلكَ التي تبتسمُ بِراحة.

'كيفَ لها أن تكون بِهذة الوحشيةَ؟!'
هو فكَر.

"يا للأسَف، لو لَم تكُن عقبةً أمامِي لكَانت بصِحتها و عافيتِها
تلكَ العاهرةَ الصغيرة ظنَت أنها تستطِيعُ تحديَ أنا، و هي لم تَكن سِوي جرذٍ بالنسبةِ لي."

هي توقَفت لوهلةٍ قبل المُتابعةَ

"ألا تُوافقُني؟"
هي سألت بِنبرةٍ مُريبةَ، هو فقَط إكتفَي بإيماءٍ مُتكلِفه
هوَ فقَط لا يستطيعُ سويَ النفورِ مِن المرأةِ أمامهُ.

RAYMOND POV:-

ألا يُمكنني فقَط قتلَ هذة المَرأة و لتَذهب الخطةُ اللعِينة إلي الجحِيم؟، هذة المرأةُ عارً عليً البشَرية.

-تنهيِدة- علي المُحافظة عليّ هدوئِي اللعِين، من أجلِ الصغِيرة اللئِيمة.

عليّ أن أسرِع بإخراجِ مَاري من هُنا، المُخدر لهُ مدةٌ محددَة
و هذة المُدة قاربَت علي الإنتِهاء.

"أعتذرُ و لكِن، عليكِ المُغادرةُ الأن، المشفَي لديهِ تعليمَاتٍ صارمَة و لا أستطِيع تجاهُلها حتَي و إن كانَ أنتِ."

أردفتُ بهدوءٍ نوعاً ما، تلكَ الإمرأة تستطِيع إفسَاد هدوئِي بِطريقةٍ ما..

"إللهي، باردً كـ العادَة رَيموند عزيزي~"
هي قهقَهت قليلاٌ قبلَ المُتابعه

"علي أيةِ حال، أنا قد حقَقت ما أتيتُ لرؤيَته بِالفعل، لذا سأذهبُ الأ-..، مهلاً"

اللعنة!!

"هي.. هي حية؟؟!"
لا، أرجوكِ كَات، إصمدِي قليلاً..

"أتمزحِين معي هُنا؟!، بالطبعِ لا، أنا تأكدتُ مِن عدمِ وجودِ نبضاتٍ عليَ الإطلاق."
نبرتِي كانَت هادئةً و واثِقة، و حسناً هذا زائِف للغايَة.

"أصدقُكَ، لكِن لا بأسَ مِن التأكُد، أليسَ كَذلِك؟"
بحقِ الجحِيم هي أخرَجت مُسدساً!!

"تَوقفِ-...!!"
جلُ ما يُسمعُ الأن هو الصديَ الناتجُ عن صوتُ الطلقةَ..