كانت تقف تلك الفتاة ذي السبعة اعوام خلف والدها الذي يحادث عمها السيد بيون تسترق النظر للمدلل امامهاالسيد بيون : خذ ايل الى غرفتك بني و العبوا سويتاً "
بيكهيون : لا اريد "
السيد بيون بتحذير : بيكهيون "
تنهد بيكهيون ليقول : تعالي "
ابتعدت ايل عن والدها قليلاً لتلحق بالغاضب امامها و هو فتح لها الباب لتدخل هي ليدخل الاخر و يذهب ليجلس على سريره و يأخذ لعبته المفضله يلعب بها متجاهلاً الاخرى
اقتربت ايل لتجلس بجانبه لتقول بلطف : هل يمكنني ان العب معك "
تجاهلها بيكهيون لتعبس هي و تقول : لماذا تعاملني هكذا بيكي ماذا فعلت لك"
زفر بيكهيون بضجر ليقول بعدم مبالاة : لانك قبيحه انا فقط اكرهك "
تغيرت تعابير وجهها للمنكسره ثم تبدلت بأبتسامه مشرقه : اسفه إن ازعجتك "
نظر لها بيكهيون ليقول : لما انتي تبتسمين من المفترض ان تبكين "
ايل : انا لن ابكي لست كبقية الفتيات انا لا احب البكاء "
بيكهيون : اذهبي من هنا انتي مزعجه "
ابتلعت بتوتر لتردف : لا بأس سأذهب "
استقامت لتتوجه نحو الباب و هو عاد ليلعب بألعابه لتقف هي متذكره شيءً ببالها لتستدير بأبتسامه لتركض اليه و قد استشعر الاخر قربها و لكنه تجاهلها لتقبل وجنتيه لتقول بأبتسامه : اراك لاحقاً بيكي "
بينما الاخر مصدوم هي خرجت بأبتسامه رغم كلامه القاسي الا انها تضع له اعذاراً هي تحب بيكهيون انه لطيف بنظرها
.......
أنت تقرأ
الفَتَى اللَّعُوبْ
General Fictionانتي مِلكي انتي لي لا تجرأين على الرفض او مجاراتي انا اللعوب هنا انا من يتملكك كالموت قاسي و لكني احبك لعوب و لكني احبك متملك و لكني احبك متحكم و لكني احبك .. بيون بيكهيون .. ضعيفه هي انا امامك و لكنك تكسرني بأستمرار ...