انيو هوسايو كيفكم فوت و كومنت بليييز 💕Enjoy
( تجاهلوا الاخطاء الاملائيه )جف ريقها و علقت الكلمات بثغرها و تجمدت الدماء بعروقها لرؤيتها غضبه فهي لا تتحمل هذا ابداً
تشانيول بصراخ : تكلمي "
دخلت بوني للمطبخ الذي كانت قريبه منه بالفعل بفعل صراخ تشانيول العالي
بوني بأستغراب : ما الامر " و هنا فعلاً بيونا كانت على وشك الانهيار فهذا ليس جيد بتاتاً
تشانيول من بين اسنانه : بيونا تكلمي "
بوني بغضب : هي انت ابتعد عنها ما الذي تفعله "
تشانيول : كلامي ليس معك انتي لا تتدخلي "
بوني بصراخ بينما دفعته بقوه : انا قلت ابتعد ايها المختل " تصنم تشانيول في مكانه عند رؤيته لبيونا تتمسك بالدولاب خلفها و تتنفس بصعوبه و على وجهها تعابير الخوف و التوتر
تنهد هو و بوني توجهت لبيونا تهدئها
بوني بلطف : لا عليك بيونا اهدئي فقط و اخبريني ما الذي يحدث "
بيونا بتقطع : بـ بوني ارجوك لا تفتعلي مـُ مشكلة "
بوني : ما الامر "
بيونا و لم تستطع كتم بكائها : يونغ و لوكاس عـ عادو مجدداً ( شهقه ) " جحضت عيني بوني للحظات بينما تشانيول انتبه مع كلامها جيداً و استمرت بيونا مكمله " ارسلو لي رساله و قـ قالوا انهم سـ ( شهقه ) سـ سيعودون و يأخذونني ماذا سأفعل هاه لا اريد مزيداً من الذكريات السيئه و لا اريد منك ان تفعلي شيء يضر بك "
بوني بصرامه : انا لن اصمت اخبرتك بأني لن اتركهم هذه المره " و هي خرجت من المطبخ مسرعه تحت صراخ بيونا عليها و ندائها و لكنها لم تلقي لها بالاً بل استمرت بما هي ناوية على فعله
امسك تشانيول بمعصمها ليقول بهدوء و قد مسح دموعها : اولاً كفي عن البكاء و اخبريني من هم هاؤلاء "
بيونا بينما تستنشق ماء انفها : و ان اخبرتك هل ستساعدني بمنع بوني و عدم افتعال مشكله "
تشانيول : اجل "
بيونا : عدني اولاً "
تشانيول : هذا وعد "
بيونا بصوت مبحوح و مختنق : حسناً يونغ و لوكاس هم نفسهم الاشخاص الذين قابلتهم عند باب منزلي بأخر مره الذي كان بالخارج يونغ و الذي بالداخل و قد ضربته لوكاس في الواقع هم ابناء عمي و هم منذ فترة طويله و منذ كنت بالسنه الاخيره في المتوسطه كنت اتعرض للمضايقات منهم كثيراً الى ان وصلوا انهم يريدون الـ اه حسناً افهمها انت "
أنت تقرأ
الفَتَى اللَّعُوبْ
General Fictionانتي مِلكي انتي لي لا تجرأين على الرفض او مجاراتي انا اللعوب هنا انا من يتملكك كالموت قاسي و لكني احبك لعوب و لكني احبك متملك و لكني احبك متحكم و لكني احبك .. بيون بيكهيون .. ضعيفه هي انا امامك و لكنك تكسرني بأستمرار ...