اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد 🌸
💙الفصل الثالث عشر 💙
(امتلكتي فؤادي)
فاطمه بهدوء: اتفضل يابني اتكلم احنا سامعينك
يوسف: ياماما النهارده كنت قاعد في المكتب لقيت السكرتيره داخله بتقولي........
(فلاش باك)،،،،،
- استاذ يوسف في واحده برا عاوزه حضرتك بتقول اسمها مدام ملك
يوسف بتعجب: ملك! دخليها حالآ
السكرتيره: حاضر يافندم
دلفت ملك فرحب بها يوسفيوسف بإبتسامه: ازيك ياملك عامله ايه ليكي وحشه والله
ملك بوجوم: ازيك يايوسف.. معلش لو جيت من غير ميعاد.
يوسف: لا ماتقوليش كدا تيجي في اي وقت
ملك: ربنا يخليك ليا يا يوسف..ثم تابعت بتردد: كنت عاوزه اقولك علي حاجه
يوسف: سامعك ياملك اتكلمي
ملك: انا اتخانقت مع محمد الصبح وساب البيت ولغايه دلوقتي مجاش.. عاوزاك يعني تكلمه يا يوسف وتشوفه فين عشان قلقانه عليه
يوسف.: ممكن يكون راح عند والدته ماتقلقيش
عليه.. وانا هاكلمهملك: معلش يا يوسف انا عارفه انك مش ناقص بس اعمل ايه هو مابيسمعش غير كلامك
وفي تلك الاثناء صدح صوت هاتفها نظرت الي شاشته وجدته رقم غير محفوظ بسجل المكالمات لديها
ملك: الو
المتصل: حضرتك مدام ملك
ملك بتوجس: ايوه انا
المتصل: انا اسف يافندم بس زوج حضرتك في المستشفي عامل حادثه وحالته حرجه
سقط الهاتف من أثر ارتعاش يدها شعرت بدوار يجتاحها فسقطت علي الفورنهض يوسف مسرعا عن مقعده وحال بينها وبين سقوطها... ظل يضرب علي وجنتيها بخفه قائلا: ملك ملك في ايه ملك فوقي
ثم حملها ووضعها علي الاريكه جلس جانبها وقام بالاتصال بأخر رقم اتصل بها وعلم منه ماحدثطلب من سكيرتيرته بان تحضر كوبآ من الماء واي نوع من المعطر ليتمكن من ايفاقتها واثناء ذهباعا لتحضر تلك الاشياء حضرت زهره ولم تجدها فدلفت الي حجره المكتب
(باك)،،،،،
يوسف: زهره دخلت في الوقت دا وشافتنا وخرجت تجري معرفتش اروح وراها عشان ملك كان لازم افوقها وبعدين طلبت الاسعاف ونقلت ملك المستشفي
فاطمه: ياحبيبتي.... الدكتور قالكوا عليها ايه
يوسف: الحمد لله فاقت بس طولت شويه عشان كانت واخده مهدئات وجوزها كمان طمنونا عليه
أنت تقرأ
"امتلكتي فؤادي" بقلمي / يارا اسامه
Ficción Generalرومانسي- اجتماعي كااامله أحبها وعندما أتي لخطبتها إختفت فجأه.. لا يعلم لماذا؟؟ ولكنه لم ييأس وعاش علي أمل لقائها مره اخري فهل سيتحقق ذلك!؟ أم للقدر رأي اخر؟ #امتلكتي_فؤادي