شباب و لكن !
الحلقه الثالثه....
مريم تبكي و حالتها حاله : دكتور انا نبي نتبرع
الدكتور: بس انتي ضعيفه ومش ح اتحملي
مريم : ي دكتور شن فيها كان دخت م نبيش نموت بعدين فصيلة دمي زي فصيلة حسين
الدكتور : انا مش متحمل اي مسؤولية
مريم كانت متعصبه : ما قتلكش تحمل انا
الدكتور : تعالي معايا بس
محمد : امي خليني نشيلك للحوش الوقت تأخر الساعه 12 توا
عمتي خديجه : والله ما نتريح الا لما نشوفه
حمزه : محمد عندي قريبي هنا تو نحكي معاه يخششها تشوفه شويه عشان تروح
وعدو يشوفو في قريب حمزه ، و علي كان مقعمز في الانتظار مع ناصر و سالم
سالم : ناصر تعال نوصلك تعبان بكل انت
ناصر : لا والله كويس انا
علي : خلاص ي شباب م شور شي قعدتنا هنا راه ، سالم صبي روح بناصر و تريح في الحوش باتك مسافر انت و مسيب هلك بروحهم م شور شي
سالم : تم ي عليوا فصبح نكونو عندك
ناصر : تم ، هيا وصلني نحس فروحي بنطيح
علي : ناعليا -_- طشة هالدم طلعها من عيونه
سالم : هههههههههه هيا يا راجل
طلعو الشباب و قعد علي مقعمز بروحه و عمتي خديجة شافت حسين و اطمنت عليه و طلعت هيه ومحمد
محمد : شباب ماشي نوصل امي للحوش
حمزه : خوذ راحتك م يهمك شي
محمد : ردو بالكم من اختي نوصل امي ونجي ناخذها
علي : تم تهني ي حميدا
وطلع محمد يوصل في امه مع طلعت مريم من الغرفه و كانت م تشوفش في شي بكل
مريم : وين ماما
علي : محمد مشي يوصل فيها م شور شي قعدتها هنا
حمزه : ي اختي كنك
مريم : نبي ندوخ مش قادره
و طاحت مريم وجا علي يجري شالها و قعد يعيط لدكاتره و حمزه مصدوم في علي -_- بعد نص ساعه
علي : نضتي
مريم : عليش عالقين لي تغذيه
علي : دختي شويه و سعفناكي ، انتي مريم صح؟
مريم : وانت علي صح ؟
علي : هههههههه اها علي
مع خشتي انا خربتلهم الجو
حمزة : شن صار ناضت ؟
علي : اها ناضت -_-دق الباب مره اخري
حمزه : ههههههههههه اوكي اطلع معايا خلي البنت اتريح
مريم : لا عادي
علي : لا خلاص طالع ، الحمد لله علي السلامه
حمزة : الحمد لله علي السلامه تبي اي شي نحن برا
مريم : االله يسلمكم ، بس طمنوني علي حسين :(
علي : الحمد لله حسين كويس و ما فيه شي
أنت تقرأ
شباب ولكن
Randomرواية شبابية ، تحكي عن قصة خمس شباب وصداقتهم و حياتهم والمشاكل يلي تواجهم وكيف ح ينتهي بيهم المطاف
