الحلقة8
طلع وانا صبيت طفيت الضي وخشيت للفراش وقَعَدت نبكي طولت
علي الوضع هذا لين سحت رقدت
مروان::سمعت صوت حركه في الدروج جيت صبيت عند الباب
نسمع ابراهيم جو
صوته ينابش فيها قاللها هي وصلنا
قرب من باب شقتي. بعدها قاللها نبصر مزال وراك مشوار
فوق وقعد يضحك عليها
ضحكت بعدها قلت ان شاءالله تقعد ليلتك حلوه مش كيفي.
بخت اسود
رديت للدار ومر الوقت وانا نتفرج ومره نصيبي للمطبخ. نجيب
حاجه وكل
مره ندير حاجه قالق حاس روحي. وجسمي يرعش من الغضب
بحتت في الساعة لقيتها 3قلت نخش ناخد مخده وغطاء
ونرقد تعبان حاس روحي
خشيت شعلت. ضي وقربت خديت مخدتي وشفتها راقده
واضح راقده تبكي
تنهدت. ومعرفتش ناخد غطاء
جيت بنفتح الدولاب دار صوت سيبته وطلعت
ورقدت بدون غطاء وخلاص
~~~~~~~
ابراهيم ::صورنا وكل شي وبعدها طلعنا من القاعه وندي
بدت تضبط في أمها وتبكي وخواتها يوصن فيا حسسوني
أني بنعذبها خلاص بديت نتنرفز
جت أمي سكينه حضنتها زززززين بعدها بست علي يدها
وقتلها شكرًا علي كل شي ربي يخليك ليا ؛؛وقَعَدت هي تبكي
وتقولي ربي يهنيكم .
خديت ندي وطلعت ركبنا في السياره وانا طالع جاني خويا
جمال من أمي ومعاه خوتي الاثنين نزار واسامه سلمت عليهم
وكانت علاقتي بيهم كويسه أحسن من أمي وخواتي لان مش
مختلط بيهم بس الشباب ديما نشوف فيهم وبينا تلفونات
ونابش اسامه ندي. وقاللها عندنا مبارة بكرا تجي تلعبي
وهي تنرفزت صوتها وقَعَدت تقوله هههههه حانط بكل ياولد خالتي
ضحكت انا بدون منفهم شن يقصدو.
حركت السياره ومشينا. طول الطريق وانا نابش فيها
وهي دمها خفيف وهبله
طبعا نحن نسكنو في الهواري. وكان ديما في ضرب عندنا
وواجد ومرات خطف
خشيت من شارع مظلم قبل شارعنا
وقتلها قصه شكله في استيقافات توا يخطفوك
