الحلقة الثالثة عشر

454 11 2
                                    

في الساعة 8:30 صباحًا

غرفة شيفيكا

استيقظت شيفاي اولا ، وابتعد قليلاً جاهلا أنه لا يزال بداخلها لتأن أنيكا وبسرعة فتحت عينيها ...

انيكا : آه شيفاي انت لا تزال بداخلي ، انتظر ...

وعبست ...

شيف: آسف حبيبتي ...

وقبل جبينها ونظر إليها برغبات ...

أنيكا: لا تنظرلي هكذا انا كلي ملك لك ...

وقبلت شفتيه بشكل خاطف ...

وبسرعة قام شيفاي بتضبيط وضعه ووضع شفتيه عليها ، وبدأ كلاهما في تقبيل بعضهما ببطء ، واثناء ما كان يقبلها أصابعهما تشابكت وبدأ ببطء.

كسرت أنيكا القبلة بسبب الألم ، ليتوقف شيفاى معطيا اياها الوقت الذي تحتاجه لاستعادة أنفاسها ، وبعد بعض الوقت أشارت له أنيكا ...

انيكا : آه تحرك شيفااي.

وهذا ما كان يريد أن يستمع إليه ليبدأ مرة اخري ببطء بعد أن تغيّر آلامها الي متعة وهو يزيد من وتيرته.

انيكا : آه شيفاااااااي ..

حطم شيفا شفتيه عليها وقبلها بقوة كالجحيم. سرعان ما وصل كلاهما إلى الذروة ، وهبط مرة اخري على صدرها. أنيكا ابتسمت وقبلت شعره.

شيفاي : آنيي ، انا كنت أفكر في انه عندما ستولد ابنتنا ، كيركيتور انيكا الصغيرة خاصتنا ، انا من سيجعلها تنام ، وانا من سيجعلها تستحم ، وانا من سيجعلها جاهزة ، سآخذها إلى مكتبي وسوف العب معها ليلا و نهاراً ، سأحبها مثل أي شيء ، وكلانا الاب وابنته سوف نزعجك كثيرا ...

قال مبتسماً وهو يغلق عينيه ويريح رأسه على صدرها وهو يلعب بشعرها.

انيكا : اذن البابا قد وضع الخطط بالفعل لكي يزعجني ، ماذا لو جاء جونيور اس اس او عندها لن تحبه ، لكن شيفاي انا أريد جونيور اس اس او ، القط المجنون والعصبي الصغير ...

قالت وهي تلعب في شعره....

ابتسمت شيفاي وفتحت عيناه

شيفاي : سأحب طفلي سواء كان ولدا أو بنتًا ...

وتلمس خديها

انيكا : انا أحبك شيفاي ...

وابتسمت ابتسامة عريضة ...

شيفاي : وأنا أحبك أيضًا يا ملكتي ...

وقبل جبهتها ونهض من السرير وارتدى بنطاله.

شيف: آنيي انا ذاهب للاستحمام ، جهزي بدلتي بسرعة فكما تعلمين الاطفال قادمون اليوم ...

أنيكا عبست ...

انيكا : شيفاي كيف يمكنني ان اجهز بدلتك ...

متعطشة لان أكون اما .... ( قصة مترجمة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن