متعطشة لان أكون اما .... ( قصة مترجمة )

الحلقة الاولي

كان يوماً ساطعاً ، وكانت الشمس في ذروتها ، وكان الجميع مشغولاً في مكان ما في مكان ما في مدينة كانت امرأة عجوز تصلي في المعبد من أجل أطفالها.

سائق ؛ مام يجب علينا

دادي ؛ يلا بينا يا راميش.

سائق فتحت الباب بسرعة. جلس دادي في السيارة وادار السائق السيارة وعاد إلى المنزل. قصر اوبروي

جوري ؛ اومكارا... جدتي ليس في الحديقة

اوم ؛ وهي أيضًا لا ترد علي الاتصال

رو ؛ جدتي هترد عليك ازاي وهي سايبة تليفونها هنا... اهو لقيته في غرفتها...

بينكي ؛ يا اللهي ... حماتي روحتي فين؟

في هذه الأثناء أنهم سمعوا بوق السيارة انهم اندفعوا خارج.

رو ؛ جدتي ، ركض إليها...

بافيا ؛ جدتي كنتي فين كنا هنموت من القلق عليكي...

ساعدتها غوري على المشي الي داخل القصر...

الجدة ؛ كنت في المعبد

اوم؛جدتي... احنا قلقنا عليكي لاننا لم نكن نعلم الي اين انتي ذهبتي...

رو؛ صحيح يا جدتي فانتي تعلمي جيدا كيف اصبح طفلك الباكي حزين جدااا...

الجدة: عمرك ما هتتغير ... اكبر كداب.

غوري: الإفطار جاهز الآن.

كل واحد اخذ مكانه ما عدا واحد ... نظرت الجدة الي المقعد الفارغ وأصبحت حزينة وقالت " خمس سنوات ... خمس سنوات ... لقد أصبح هذا هو نفس المشهد يوميا"...

والدموع في عينيها

بينكي: يا الهي... يا حماتي ... ما هي الفايدة ، لا أعرف كم من الممكن القيام بذلك ، وابني العزيز لا يعرف حتى ماذا يفعل أو بعد الصباح.

شاكتي ؛ بينكي مش هتبطلي كلامك اللي مالوش لازمة دا...

في حين كان الجميع يتناولون الإفطار بصمت ... لأنهم يعرفون أن هذا أصبح الدراما اليومية...

في الوقت نفسه شيفاي آتي...

شيفاي: صباح الخير وجلس...

الكل : صباح الخير ..

دادي: ابني... فين أنيكا...

انيكا ؛ جدتي انا هنا اهو...

أخذت بركاتها...

الجدة ؛ ربنا يحميكي يا ابنتي ...

انيكا قدمت وجبة الإفطار إلى شيفاي...

بينكي: شيفاي... ما قولتليش هتعمل ايه؟

نظر الجميع الي شيفاي ..

شيف ؛ حول ما ..

بينكي ؛ ياالله... شيفاي... موضوع جوازك ....