متعطشة لان أكون اما .... ( قصة مترجمة )

الحلقة السادسة

آني: شيفاي اذهب الآن واستعد رجاءا ... انظر لحالتك .. قطي المجنون هل انت تبكي وإذا رأك احدا ما وانت تبكي ماذا سوف يعتقدون ان شيفاي سينغ اوبروي السادي والمتعجرف يبكي ... خوفهم سوف يتلاشى...

شيفاي قبل جبهتها ..

شيف : اس اس او يبكي فقط امام زوجته...

انيكا ايضا قبلت جبينه وأعطته المنشفة...

شيف: أنيكا ... مؤلمة صح

أنيكا : شيفاي قلت اذهب ....

شيف: انيكا

آني: ششش... شيفاي أنت تعرف الأطفال سوف يعودون للبيت ارجوك استعد بسرعة .... قالت متجاهلة الموضوع ..

شيف: أنتي اليوم لن تنزلي للأفطار أنيكا

ثم حملها وجعلها تستلقي على السرير وقبل جبهتها

آنيي: شيفاي ، من الذي سيجهز لك ملابسك يا زوجي ؟

شيف: لا تجرؤ على التحرك من هنا ، انا سوف أفعل ذلك بنفسي ...

قال وذهب نحو دولاب الملابس وإخراج ملابسه ...

آني: حسنا الآن اذهب واستحم انا جائعة ...

قالت وهي تمد شفتاها كالاطفال ساحبتا اللحاف على نفسها...

شيف: كما تقولي مام دون ان تفعلي هذه الحركات بشفايفك... قال وهو يضع الحزام وربطة العنق مع بدلته على السرير .... وذهب ليستحم ..

بعد وقت ما خرج والمنشفة حول خصره بينما انيكا كانت تتحدث على هاتفها... ارتدي البنطلون والقميص و أنيكا كانت على وشك الوقوف عندما ذهب اليها ...

شيف: حياتي ارجوكي لا تتحركي ... أنا أعلم انكي تتألمي فقد 10 دقائق وانا سوف اجلب لكي الدواء والافطار ثم انحنى ليكون في مستواها ...

أنيكا استمعت لكلامه وهي تشعر بالسعادة لتتجمع الدموع في عينيها والتي سرعان ما تم محوها بواسطة زوجها لها أغلقت زر قميصه ..

آني: شيفاي ارجوك اوعدني انك لن تشرب مرة أخرى ارجوك شيفاي...

قالت وهي تغلق اخر ازرار قميصه ...

شيف: انيكا انا نازل ...

وغادر الغرفة ..

انيكا: إلى متى سوف تتجاهل هذا الموضوع شيفاي...

بعد تناول وجبة الإفطار. شيفاي جعلها من تناول الدواء ثم بدأ العمل على اللاب توب ...

انيكا: شيفاي ... ألن تذهب إلى المكتب ؟

شيف: انا لن أذهب أنيي. سأكون معك اليوم واسمعي نحن سوف نذهب الي الطبيب غدا...

انيكا: لماذا شيفاي فأنت تعرف أن الجواب سيكون نفسه.