#لعبة_الحياة
.
.
.
الحلقة التاسعة عشر
.
.خشت سارة لدارها مسكت تلفونها بترن عليا
شوي جاها انه الرسالة يلي دزتها وصلت الربيع يعني فتح تلفونهعلي طول حطت علي رقمه ورنت عليه وقلبها يدق
سارة>> الو ربيع
ربيع>> الوسارة>> وين كنت ؟؟؟
ربيع >>قاعد اكيد ما انتحرتش
سارة>> عارفينك ماانتحرتش بس وين مختفي
ربيع>> وانتي شن يهمك؟
سارة>> مراتك جتني تسال عليك
ربيع >> مازلتي ماتبيش تفهميني
سارة>> انت لكي ظروفك وانا ليا ظروفي
ماتحاولش معايا مش قادره نسمع اي كلمة
ربيع >> ليش رنيتي عليا خلي يلي بيسيرلي يسيرلي
سارة>> منبيش حاجه تسيرلك بسببي ونشيل ذنبك
ربيع>> لا مش ح يسير شيسكرت ساره من ربيع وكانت تبكي بحرقة
.
.
.
.
اما عندي اناعز >> انتي عارفه هلي صح وعارفه انه امي مش موافقه
انا ساكته
عز >> بس انا ح نجيب رجاله دغري يعني خطبة رسمية
انا >> كيف ؟؟ وامكعز>> حاتوافق مع الايام
انا>>لالا مانقدرش مش حانتريح هكي حا يقعد توتر
عز >> مريم ماتصعبيهش عليا الله يربحك الخميس بنحكي الباتي والجمعة يجوكم
انا >> عز انا مش فاهمه شي كيف هكي
عز >~ محمود وعارف كل شي من زمان
وباتي وموافق وانتي وموافقه وانا ونحبك عليش نأجلو؟انا قلبي قعد يدق من كلامه و ماننكرش ان شعوري كان متلخبطططط بكل بين الخوف والتوتر والموافقه والرفض
انا >> محمود كيف عارف من زمان؟
عز >> حكيتله انا
انا >> عزو انا مش عارفه والله اللي تبي اديره ديره
عز >> واثقه فيا ؟
انا >> واثقه ❤️
عز >> يبقى توكلنا علي الله
//
//
سكرت من مريم وانا شبه متريحاذكرت وقت لما حكيت المحمود لما حسيت اني نحب مريم وقبل حتي ما نقوللها هيه مشيت وحكيتله
عز >> حودا قتلك
محمود>> نعم؟
عز >> بنحكي معاك في موضوع والنبي ماتقعدش معيال وافهمني بعدها لي بديره ديرهمحمود حس كلامه جدي طلع دخان وبحت فيه
محمود>>احكي ازف ناقصك حاجه
عز >> لا لا بس نبي نحكيلك علي مريم
محمود >>مريم من ؟؟
سكت شويه و نفخ الدخان وبحت فيا >> مريم بنت خويا!!!!!عز>> اه
سكت محمود واستغرب ويراجي فيا نكمل كلامي
عز >> بناسبكم
محمود>> من الباب للطاق هكي ؟
من امتي تحكي معاها ؟ 🙂
عز >> والنبي فكني من التبحيته هذي
انت عارفني كويس بكل وعارفني مستحيل نغلط ولا ندير شي يضرك ماتخافش
أنت تقرأ
لعبة الحياة (رواية ليبية )
Romanceالكاتبة : أية صاحبة رواية المستشفي . رواية تتميز بقصة و لا في الخيال و احدات مشوقة و نهاية اتحداك ان تخيلتها