#لعبة_الحياة
.
.
.
الحلقة السابعة والعشرون
.
.
.
سارة>> ماما هل ربيع يبو يجو
امها >> يبو يجو كيف وعليش ؟
سارة>> بنردو الخطبة من جديد
امها>> تلعبو انتوعلي خشت سفيان >> ومراته ؟؟
سارة>> طلقها
سفيان >> وانتي شن رايك ؟
امها >> كان ماهي موافقه ما جت حكت
سارة سكتتسفيان>> وامتي جايين؟؟
سارة> اليوم؟
امها >> كيف اليوم ؟؟ تحكي من جدك ولا تبصري انتي
سارة>> لا من جدي
سفيان >> نكلم باتك
امها >> مافيش داعي جيت صبايا ماعندش عليش معرض بيناتناطلعت من حذاهم وصبيت نوتي ف الحاجات فالمطبخ و ماما صبت تلبس وسفيان طلع
شويه وجو هل ربيع
جت امه وخالته بس ، حكو مع ماما واتفقو علي كل شي عشان ما يسيرش زي المره لي فاتت وانا خشيت مديت القهوة وقعمزتام ربيع>> شوفي يا بنتي نحن غلطنا لما دسينا عليك لكن ربيع ما كانش يبيك تعرفي
و توا كل شي بان والبنت عدت الهلها و ان شاء الله ربي يتمملك علي خير انتي وربيعانا >> ان شاء الله
حكتلي امه شويه و ردولي فلوس الدفع وجابولي دبلة جديده غير دبلتي ولبستها ليا امه
و بالنسبة الموعد العرس ف قالت لي امه انتي وربيع حددوه وقولولنا
وعدا اليوم علي خير و هم و انزاح مني بكل 😭❤️❤️❤️
.
.
.شالني عز للجامعة ثاني يوم
عز>> طاق مشوار هنا و نجيك ساعة هكي
انا >> تماممشيت درت اوراقي وحاجتي وطلع نراجي في عزو قعمزت هكي عند الشجر وحسيت روحي تعبانه بككككل
حسيت بطني مغص و كبدي زاعمة
رنيت علي عز ما يردش عليا
صبيت خشيت للكلية جوا ومشيت للحمام
و ف الوقت هضا عز يرن وانا مش فاطنة للتلفون
طلعت من الحمام غسلت وجي و بحتت لروحي ف المرايا كان وجي اصفر بكل
بخيت عطر في يدي وطلعت تلفوني من الشنطة لقيت خمس مكالمات من عز جيت بنرن عليه شوي هو رنانا >> الو
عز >> تي وينك من مبدري نرن عليكي
انا >> جيت ؟ اهو طالعة كنت ف الحمام
عز >> تمامطلعت من الكلية وركبت ف السيارة
عز بحت فيا >> حبيبي كنك ؟
انا >> تعبانه بكل
عز >> شن في شن تحسي
انا >> بلكي عشان طلعت بدون ما نفطر
عز >> نتكي ناخذلك فطور
انا>> لالا كبدي زاعمة تو ناخذ ليم و نرقد
عز>> تمام
أنت تقرأ
لعبة الحياة (رواية ليبية )
Romanceالكاتبة : أية صاحبة رواية المستشفي . رواية تتميز بقصة و لا في الخيال و احدات مشوقة و نهاية اتحداك ان تخيلتها