#لعبة_الحياة
.
.
الحلقة التاسعة والعشرون
.
.
عز >> الرقم ليبي يعني اكيد قاعده هنا !
انا نعرف وين نلقاها
فرخة الحرام
وصبا عز من مكانةانا>> وين ماشي بس ! حا دير الروحك مشكلة وبدال ما نقعدو في قصة نقعدو في اثنين!
عز >> الموضوع هضا لو ما نحطلش حد هذي معش حا تبطل انا حفظها !
بحتت فيه زين >> حافظها !!
مش منك من اللي كنت ادير فيهمسكني عز من يدي زين >>شن يلي كنت ندير فيه !؟ شن قالت لك !!!
انا>> قالت انكم كنتو عايشين علاقة مش عادية 💁🏻♀️
عز >> مش عادية كيف يعني ؟
انا >> يعني علاقات من العلاقات اللي ف بالك يا عز الدين !
عز >> اه ! قوليلي هكي وانتي صدقتي ؟
انا >> مافيش بنت ح تتبلى علي روحها اتوقع
عز >> اوكي خليكي عند تفكيرك هضا !و صبا عز طلع من الحوش وخبط الباب
//
//قعدت قاعدة ف الحوش و نفكر ونبرم ومش عارفة عز وين مشا !
نرن ما يردش
بحتت ف الساعة كانت ٣ ونص ليل معش عرفت شن ندير وقلبي قعد يدق خفت تكون في مشكلة صايرة
معش في حل الا اني نرن علي محمود
مسكت التلفون ورنيت عليه
محمود >> الو
انا >> واعيتك ؟
محمود >> لا واعي
انا>> معناها عز معاك !
محمود >> لالا كيف شن صاير
انا سكتتمحمود >> مريم شن صاير. ؟؟؟
انا >> تعاركت معاه و طلع من مبدري ومعش رد ونرن ما يردش عليامحمود >> ما كلمنيش ولا جاني
انا >> شن اندير يعني انا
محمود >> عز كبير مش صغير
انا >> محمود فكني من الكلام هضا
خايفة يكون صايرتله حاجه
كنا نحكو علي رهف ! و تعصب وقعد يعيط وقالي نعرف مكانها و طلع
محمود>> قاعدة في ليبيا هيه ؟
انا >> تحق فيا ماسكة توكة ع الجوازات ؟
محمود >> سكري سكري تو نشوف وينه
.
.
.
عند عزطلعت من عند مريم وانا ما نشوفش في شي قدامي الا الحقيرة رهف
بس مش ح نمشيلها لو مشيت ح نقتلها !
خفت تصير مشكلة كبيرة و مريم تنضر في جرت القصةوفي نفس الوقت ما كنتش قادر نسيب الموضوع
برمت السيارة ومشيت شور ايمن ف المزرعة
ايمن >> الله الله حتي وانت شاب ما جيت للمزرعة ف الوقت هضا
عز >> بتقعد تحكي بنطلع
ايمن >> خش خش بس
كانت مريم كل شوية ترن وادز في مسجات
حطيت التلفون بعيد وطلعت قعمزت برا وقعدت ندخن
أنت تقرأ
لعبة الحياة (رواية ليبية )
Romanceالكاتبة : أية صاحبة رواية المستشفي . رواية تتميز بقصة و لا في الخيال و احدات مشوقة و نهاية اتحداك ان تخيلتها