ألماساتي 😭😭 ما تتصورا قديش اشتقت اشتقت اشتقت 😭😭😭😭
آسفة كثير عنجد و خجلانة كل مرة اعتذر بس الدراسة أخذت مني كل وقتي
على فكرة اشتقت لتعليقاتكم اللطيفة 💜❤
واشتقت لأولادي كمان صارلي فترة بعيدة عن أخبارهم وبحس كأني مشتاقة لشخص من عيلتي 😭
ما بطول عليكم استمتعوا و إذا كان ممكن جهزوا مناديل كمان 😢
====================="لقد قتلها"
ردد هوسوك بأعين متوسعة وثغر مفتوح بصدمة حتى أن الهواء قد تسلل للداخل مسببا جفاف حلقه"ي-يونغي؟!"
بصوت مرتجف مصعوق همس نامجون الذي أخذ بؤبؤ عينيه يرتعد منتقلا بين جسد الثعلب الواقف بجمود تارة و جسد صوفيا المنهار على الأرض تارة أخرىبقوا هكذا لعدة ثواني أو بالأحرى دقائق، يتبادلون النظرات المصدومة، للآن لم يصدق أي منهم ما تراه عيناه، كأن صاعقة ما مرت بسرعة البرق و اخترقت أجسادهم بعنف، عقولهم باتت فارغة و لا أحد..حرفيا لا أحد منهم قادر على استيعاب ماهية الموقف
جسد صوفيا المتهالك أرضا كان أبشع منظر مر على أعينهم يوما
تلك الدماء المنهمرة مخلفة بحيرة حمراء كبيرة أسفلها
وهي مرتخية دون أدنى حركة تذكر كأن روحها حلقت بعيداولأن تاي لا زال غير مصدق لما حدث قبل قليل التفت لرفاقه يطالعهم فردا فردا لعل أحدهم ينجده و يبشره بأنه محظ خيال ليس إلا
لكن الحقيقة المؤلمة صفعته مجددا حينما وجد حالتهم أكثر بؤسا
أنزل نظره تلقائيا للعنقاء الجاثية أرضا دون رد فعل يذكر
رماديتيها مصوبة على جسد صديقتها البعيد، لا ترمش لا تتحرك و لا تتحدثأعاد زرقاوتيه مجددا ليونفي، طالعه من أعلى رأسه لأسفل قدميه بدهشة
أعينه المشتعلة بلون النار
ابتسامته الخبيثة التي اعتلت شغتيه و هو يحدق بجسد محبوبته بانتصار كما لو أنه يوم مجده
ثم سيفه الذي لا زال بين قبضته والذي لا ينفك يقطر دما
أجل لقد أصابته اللعنة
اليوم تحقق أسوء كوابيس تايهيونغ
خسارة واحد من رفاقه
إلا أن الطعنة كانت قاسية أكثر من اللازم
فاليوم، شهد على فقدان اثنين من رفاقه وهو واقف مكتوف الأيدي"يونغي ماذا فعلت؟"
أخذ يقترب ببطء من مكانهما
يقسم أن قدميه على وشك الانهيار وهو بالكاد يسير عليهماصاحب الخصلات الثلجية أحس بدوار خفيف يداهم رأسه، باتت الرؤية لديه تتضح شيئا فشيئا
في البداية لم يكن يرى سوى سحابة ضبابية أمام مقلتيه إلا أنها بدأت تنزاح شيئا فشيئا حتى وقع بصره على جسد تاي الذي يركض نحوه
عقد حاجبيه باستغراب
كل شيء بدى غريبا له كما لو أنه غفى لبضع دقائق و استيقظ مجددا"تايهيونغ؟"
تساءل بتعجب من الملامح العجيبة التي استوطنت وجه صديقه و هنا أدرك تاي أن الآخر عاد إلى صوابه فتوقفت أقدامه عن الركض في منتصف الطريق
مجرد تخيل ردة فعل الآخر عندما يدرك فعلته جعلت صدره ينقبض بألم والدموع انمرت بتلقائية من مقلتيه رامقا صوفيا بأسى بالغ
أنت تقرأ
Apollo : Lord Of The Sun
Fanfiction[مكتملة ] "كيم تايهيونغ" × "بارك سيلين" عندما يسيطر الظلام على الكوكب، تبعث قوى النور حماتها للدفاع عنه 《دافئ أنت كخيوط الشمس الذهبية، نقي وصافي كزرقة السماء في عز النهار، فاتن لا تقاوم اخترقت جدران قلبي الميت لتزرع بساتين حبك بين أسوار ذكرياتي الحا...