هيلو ألماساتي😍
كيف أحوالكم 💜
بعرف كثير منحمسين للبارت و أنا كمان متحمسة لردود أفعالكم
بس قبل ما نبدأ بدي وضح كم نقطة
أولا: كل شيء من وحي خيالي، اقتبست بعض المعلومات من أساطير إغريقية قديمة ولكنني قمت ببعض التعديلات لتصبح أساطير خاصة بي
ثانيا: لا علاقة للقادم بدياناتنا ولا بعقائدنا، لذلك المرجو تقبل أفكاري على أنها مجرد خيال لا أقل ولا أكثر
ثالثا: ركزوا جيدا لتفهموا 💜
Enjoy it
●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●
●●●●●●●●●●●●●●
●●●●●●
●●
●
"ماذا تقصد يونغي؟"
عكف تايهيونغ حاجبيه بتساؤل
ترى ما الذي توصل إليه صاحب الخصلات الثلجية لتكون نظراته بهذا العمق و هذا الغموض ؟
"أقصد أنني عرفت كل شيء، ابتداء من سر وجودنا إلى كيغية القضاء على قوى الشر"
وضح يونغي بنبرته العميقة الهادئة ليتلقى تنهيدة من الأشقر دلالة على توتره من القادم
الأصغر أغمض عينيه لوهلة ثم فتحهما بثقل ليردف بنبرة واثقة:
"كلي آذان صاغية صديقي"
الثعلب أومأ ليبتسم :
"إذن ركز جيدا"
"صدق أولا تصدق تايهيونغ نحن كنا آلهة في حياتنا السابقة"
حسنا، بالرغم من أن التنين حاول جاهدا تقبل أي شيء قد يغادر ثعر ثلجي الشعر، أقنع نفسه مرارا وتكرارا بأن تكون جاهزة لأي صدمة مهما كان نوعها، إلا أن ما نطق به الآخر كان كثيرا على عقله ليتقبله
هو فقط اكتغى بالتحديق بصدمة بينما ثغره ظل مفتوحا و عقله يكرر كلمة 'آلهة' دون توقف
"مهلا! هل أنت جاد؟"
قهقهة غادرت ثغر يونغي، لقد توقع ردة الفعل هذه من الآخر
هو نفسه كان مصوما حد الجحيم عندما توصل لكل هذه المعلومات المفاجئة
استنشق الهواء بعمق ليستهل الكلام مجددا بنبرته الثخينة:
"وهل باعتقادك سأمزح في مثل هذه الأمور؟ على كل، أجل الصدمة لاحقا والآن أحتاج عقلك و أذنيك وكل حواسك معي!
قبل ملايين السنين، قبل أن يخلق الكون و الآلهة، 'كاوس' والذي يكون الرب الأول، الإله الأكبر و أصل كل شيء، قد خلق الكون و الكائنات، صنع الخير والشر وكل مكنونات الحياة، لكنه قرر خلق الآلهة أيضا، وزع على كل إله على حدة إحدى قواه الجبارة و صفاته العظمى وسخرها لتسيير هذا الكون بدلا عنه، رتب كل شيء بمثالية ثم بعد ذلك اختفى، إلا أنه قد وكل ملكا للآلهة ينوب عنه في الحكم بعدل و سلام وهذا الإله يكون 'زيوس'"
أنت تقرأ
Apollo : Lord Of The Sun
أدب الهواة[مكتملة ] "كيم تايهيونغ" × "بارك سيلين" عندما يسيطر الظلام على الكوكب، تبعث قوى النور حماتها للدفاع عنه 《دافئ أنت كخيوط الشمس الذهبية، نقي وصافي كزرقة السماء في عز النهار، فاتن لا تقاوم اخترقت جدران قلبي الميت لتزرع بساتين حبك بين أسوار ذكرياتي الحا...
