مرحبا ألماساتي😍😍
كيف الحال؟ اشتقت لكم كثيرا وكما وعدتكم ها قد عدت من جديد برواية "أبولو" التي ستكون روايتي الثانية بعد "العنيدة و المغرور"
التقديم مهم جدا لذلك اقرؤوه بعناية و ركزوا جيدا وإلا لن تفهموا شيئا فيما بعد💜
استمتعوا
============================على هذا الكوكب الذي كان مفعما بالحياة،بالنور و السعادة...وجدت قوى الظلام ملجأ لها
اختبأت بين ثناياه لتتكاثر ببطء وهدوء قاتل
بينما كان البشر غافلين عن السواد الذي أخذ يحيط بهم شيئا فشيئا، صنعت من نفسها جيوشا من الوحوش المفترسة التي لا تقهر لتقرر أخيرا الهجوم على سكان الأرض الضعفاء.كائنات مثلها دون رحمة لم تترك في الأرض بقعة إلا و دمرتها و نهبت منها خيراتها لتصبح مجرد بيداء قاحلة،مظلمة و خامدة.
آخر حرب بين البشر و قوى الظلام أثبتت أن هزيمتهم مجرد حلم وردي لا غير، فبعدما قتلت نصف البشرية و التهمت من قبل الوحوش، انضم جزء منهم للبشر خضوعا لفطرتهم الخبيثة.استسلم البشر لينتهزوا آخر فرصة لهم للبقاء، تفرقوا إلى مجموعات أطلقوا عليها اسم المقاطعات...كانت أشبه بمدن صغيرة تضم عددا من الناس لا يتجاوز بضعة آلاف.
بفضل ذكائهم الإلهي، قرروا استغلال آخر ما تبقى من أسلحتهم وهي التكنولوجيا!
بنوا حول كل مقاطعة قبة متينة صلبة تلعب دور الدرع الحامي لهم، أما ما تبقى من المواد الأولية المخزنة قرروا استغلالها في صناعة الأسلحة والطائرات الحربية بعدما تخلوا عن استعمال السيارات و غيرها..في النهاية، كل هذا لم يكن ليجدي نفعا فتلك الكائنات كانت تجد ثغرة كل مرة تتسلل من خلالها لوسط المدينة، بل الأسوء من ذلك....هناك نوع منها لا يقتل بالرصاص و لا بالسيوف! كانت حرفيا غير قابلة للقتل!
لكن قوى النور لم تكن لتظل صامتة أكثر من ذلك، هي بالفعل كانت قد أرسلت للبشرية كائنات تحميهم، آنذاك فقط استعاد الإنسان جزءا من الأمان الذي افتقده.
كل مقاطعة حصلت على فريق من الحماة يدافعون عنها بقواهم الخارقة...كانت أجمل هبة أنعم بها عليهم الإله فلولاهم لانقرض نسل الإنسان و أصبح في خبر كان.
أنت تقرأ
Apollo : Lord Of The Sun
Fiksi Penggemar[مكتملة ] "كيم تايهيونغ" × "بارك سيلين" عندما يسيطر الظلام على الكوكب، تبعث قوى النور حماتها للدفاع عنه 《دافئ أنت كخيوط الشمس الذهبية، نقي وصافي كزرقة السماء في عز النهار، فاتن لا تقاوم اخترقت جدران قلبي الميت لتزرع بساتين حبك بين أسوار ذكرياتي الحا...