بدأتُ نهايتي عندما انهى هو بدايتي
...: سنتزوج و نكون عائلة سعيدة
....: هذا لم يكن في الحسبان
....: سأحميه رغم كل شيء
....: عدت من الهلاك.....لقد رأيت الموت بعيني
....:عن اي قصة حب تريدين ان تسمعي، عن معاناتي منذ..... ضيعت سنين عمري في لا شيء...
و من يجلس في منزله متخدا السرير و الوسادة كأفضل مكان للشعور بالدفئ
و كم افضل هذا النوع الاخير، اللعنة على الدراسة و العمل و على كل شيء يجعلك تخرج خارجا لاسيما في طقس كهذا
مر شهران على تلك الحادثة، عادت علاقة توم و جيري كما كانت و لم يتغير فيها شيء، ماعدا حب يونا لسيهون اللي يزدادا يوما بعد يوم و كرهها لحبيبته يتضاعف ايضا، في كل مرة تأتي جيني الى منزل سيهون تغيضها و الاخرى تنتقم بالطبع.
#Yoona
اااه يا الهي لقد نسى غداءه، علي ان اعطيه اياه..... لكن اين تقع الوكالة التي يعمل فيها....هيا يونا لا بأس ان تنفقي بعض النقود على زوجك المستقبلي.
صعدت لغرفتي و ارتديت ملابسي ثم حملت حقيبتي و حقيبة الطعام و خرجت لاخد تاكسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم تمر سوى ساعة الا ربع و كنت بالفعل امام البناية. بناية ضخمة تتكون من اكثر من 10 طوابق، حروف اسمها مكتوبة بخط عريض و كبيير، و كلها زجاج و اشهارات، ما ان وضعت رجلي داخل البناية، رأيت العديد من الاشخاص يعملون بجد و ثبات سأدرس جيدا و عندما اتخرج ساعمل هنا بالتاكيد مع زوجي
قاطع تفكيري يد توضع فوق كتفي، استدرت و رأيت رجلا ذو بنية ضخمة يرتدي الاسود، لا شك انه حارس الامن.
الرجل: ماذا تفعلين هنا يا فتاة يونا: انا...انا الرجل: اخرجي من هنا هذا ليس مكانا للعب و لا تعودي لهنا
فتاة؟؟ ألعب؟؟
يونا: لا انا هنا لارى سيهون الرجل: من؟ يونا: سيهون، المذيع اوه سيهون الذي يقدم برنامج-
قاطعها بضحكته العالية تلك بينما الاخرى لم تفقه شيئا على الاطلاق
الرجل: تريدين رؤية سيهون هههه، اسمعي ان كنت معجبة به الحقي به في مكان اخر و ليس هنا يونا: انا لست من المعجبات انا اريد اعطاءه هذا فقط و ساعود ادراجي الرجل: انا اسمع هذه التراهات كل يوم هيا عودي لمدرستك و الا سأنادي الشرطة يونا: كلا يا سيدي اقسم لك انني لا اكذب، انظر لقد اتصلت به لعدة مرات لكنه لا يجيب.