ها أنا ذا أخاطبك ِ ... أتعلمين يا ملهمتي ...يا صغيرتي... لماذا انا شديد التعلق بكِ ...لانني أحببتك في الوقت الذي كنت رافضا الحب فيه ، لا اؤمن بالأسحار لكنني منذ ان تمعنت عيناك ذات النظرات الخنجرية أمنت به ... ماذا فعلتي بي سوف اطلعكِ لقد جن جنوني منذ ان رايتك ... ذاك انا الذي كان يسمى الجبل الذي لا يحنيه شيئا انحنا امامكِ ... يا ابنتي الجميلة ...أميرتي و ملكتي و معذبتي و حلوتي احبكِ بقدر جمال عيناك ...احبكِ بقدر قهقهات ضحكتك الهسترية... احبكِ بقدر ما يرحم الرب عبده و بقدر خوف الأب على إبنه ...وبقدر ما تحتوي الأرض من ناس و مخلوقات احبكِ بقدر معجزات الأرض السبعة احبكِ ... احبكِ
#By:me
I write it in Wednesday at 6:45 am 2020/1/14
