Please

1 ..

ملاحظه : جاك مو اخوها والله والله والله
____________________

لتقول ستيلا ممسكه بفك جاك وهي تُديره ناحيتها قائله : عزيزي ارجوك فقد لنذهب اُريد الراحه قليلاً صغيرتك مُتعبة

ليقول جاك حاملاً ستيلا موجهاً كلامه للشرطي الذي كاد يأكله الخوف : لم انتهي من حسابي معك ..

بينما قال هذا خارجاً علمت ستيلا بأن امر الشرطي لن ينتهي بسلام بوجود جاك في المدينه وبالطبع لقد سأمت من كل الخراب الذي يحضره كُلما حل بمدينة لم تعلم ما عليها ان تفعله لا تُريد الاستمرار في هذا
ارادت ايقافه هي تعلم الان انها الوحيده التي تستطيع ابعاد شياطينهُ عنه لكنها لم تعلم كيف ! كان هذا الامر يدفعها للجنون وهي ترىٰ يديه تتلطخ بمزيد من الدماء والشر الذي يستولي عليه يوماً بعد يوم
لم تُرد منه ان يزداد سوءاً اكثر من هذا .. وهي تعلم انهُ سيفعل

بينما جلسوا في السياره سمحت لنفسها بالاستراحه على صدره وهي تُمرر يديها على وشومه التي تظهر من القميص لتقول ستيلا بهمس : حبيبي سيء

قالتها ليضع جاك يديه على وجهه ماسحاً اياه بغضب مع ألم يكاد يقتله واللعنه لما تفعل هذا في كل مره تُناديه بهذهِ اللعنه يشعر ان روحه ستخرج من جسده اللعين اراد فقط ان يكون معها .. ارادها فقط ان تشعر بالسعاده معه لا ان يجعلها تُفكر بأنه اسوء شخص في عالمها .. كان من المفترض ان يكون افضل شخص فيه كان من المفترض ان يستنشق ربيع رقبتها وهوه يشعر بالسعاده لا بـ ألم يأكله وعتابٍ يقول لـهُ انها مجرد اختهُ

اصبح تنفسهُ اصعب حتى شعرت به ستيلا لتُقبل وشمه الذي يتوسط كتفهُ بِلطف ظنناً منها ان هذا الشيء سيجعله يشعر افضل
لكنها لم تعلم انها اشعلت نيران جحيمه مُخرجتاً شياطينهُ لتستولي عليه

ليقول جاك بحده : ستيلا.

اردفت ستيلا وهي تحتضنهُ اكثر غامسه نفسها فيه اكثر : نعم جاكي

بينما قال جاك بقله صبر قائلاً بعمق : عندما اتحدث معكِ انضري لي

لتقول ستيلا مبتعدهً قليلاً ناظره لعينه تارهً لتبعد نضرها تارهً اخرىٰ عنه : ماذا

امسك فكها ليوجه نظرها لعينه قائلاً بقوه : نعم هُنا صغيرتي انظري لعيني

بينما اصبح قلبها يمزقها فور قوله لكـلمه اخيكِ مع انه ليس بأخي ! .. لما يفعل هذا اللعنه سيقتلني لقد وعدتهُ منذ كُنت طفلة انني لن اقع بحبه فـ نحن مجرد اخوه في النهاية هوهَ من قام بتربيتي .. اخوة رغم كل شيء اخبرني انهُ خاطئ فعلته معه .. هوه اخي فقط كما يشاء