سوري كتكوتاتي بَس دااحاول اكمل هـاي الرواية حتىٰ اسوي غيرها شدكولون ؟
____________________
تَمشي بهَرع في شوارع باريس المليئه بالاناره حتى تكاد تطغي على خوفها الذي يشع على وجهها اجزمت انها ستموت من الخوف يوماً كان الامر يدفعها للجنون كيف انها تخاف من اخيها هكذا او كما يدُعو نفسهُ والدها تباً لقد زرع فيها ما يُريد لكنهُ لن يحصد ما يُريده فـ هي لا تستطيع ان تكون قطتهُ المُطيعه بعد الان هي انسان مثله لا يستطيع ان يفعل بها ما يشاء طوال هذه السنين وهي تقتل نفسها يومياً بين يدي وحشها الطليق حتى كاد ان يبتلع روحها في كُل مره تُخطئ بحقه او كما يسميه هوه هكذا لذا حان الوقت لم تعلم لماذا فقط هيَ تعبت من النضر لشيطانها يومياً وهو يخبرها بـ كم يحبها بينما يفعل العكس تماماً ...
سمعت صوت سيارات ورائها لذا ركضت بسرعه لازقه لا يوجد بها احد وهي تمشي سريعاً عينيها بالارض تخفيفاً لخوفها من ان يجدها جاك اقسمت لو وجدها سيقتلها هذه المره لذا ابعدت تلك الافكار عن رأسها وهي تمشي كالمجانين لايقاف ارتجاف قدميها
لتصتدم بـ رَجُل يحمل بيدهُ زجاجه كان يبدو كـ عامل مطعم بسبب رؤيتها لملابسه وتلك العلامه على قميصهُ التي تحمل اسمه .. اسمه فريدي !
قالت بأرتجاف بينما امسك الرجل بيدها الذي يبدو عليه الثماله : سيدي ارجوك ابتعد عني هُنالك من يُطاردني ..
فريدي : اووه انظروا ماذا وجدنا هُنا صدقيني صغيرتي انا اعلم تماماً لما يُطاردونكِ
قالها ناضراً لها بنضره علمت انها ليست مصدر خير لذالك ضربتهُ وهي تركض للشارع العام اللذي كان يضج بالسيارات لكنهُ بالفعل قد لحق بها دافعاً اياها تجاه الحائط لتصرخ وهي تضربه بينما كان يُحاول هوَ التقرب اكثر لتصرخ ببكاء قائله : انا ابنه جاك سيقتلك اقسم انهُ سيقتلك
ضحك الشاب ليقول : انتي تكذبين تباً انظري لنفسك هل ظننتي انني احمق
قالها ليشعر بعدها بشخص ينهال عليه باللكم بينما ستيلا لم تكن تُصدق كيڤن اللذي امامها وهوَ يقتل الرجال ماسكاً اياه بينما أمر حارسهُ بالاتصال بجاك
ستيلا : تـ...توقف كيڤن ارجوك سوف يموت كيڤن تباً توقف
وقف كيڤن بينما الرجل كان يبصق الدماء ليتحدث : تباً ستيلا اللعنه جاك جعلنا نرىٰ الجحيم قولي لي انكِ تمزحين بحق المسيح ...
قاطعهُ جاك راكضاً نحو ستيلا وهوَ يتفقدها كالمجنون بين يديه لقد ظن انها تعرضت للخطر تباً كانت تبدو بخير لولا دموعها اللتي غطت عينها .. دموعها ؟ سيجعلها دماءاً تغرق بها
أنت تقرأ
Please
Romanceليقول جاك بملامح مُظلمه " تُريد معركة ؟ سأعطيك حرباً " " الشيء اللذي لا يقتلني يُستحسن بهِ ان يهرب صغيرتي " لينضر جاك الى جسدها المليئ بالحروق والكدمات التي تسبب بها قائلاً " اشش لا تبكي ملاكي انا فقط اردت ان تتأكدي انني ان اتردد بقتلكِ ابداً لو ت...