5 ..

24K 754 103
                                    

مرحبا أرنوباتي اسفه لانو صارلي فتره مَـ ناشره بَس كان عندي امتحانات ادعولي انجح وان شاء الله يوميه انزل بارت ومشتاقتلكم كـثيررر احبكم ءمحح

____________________

كانت كيت في الجانب الاخر تستمع لهُ من سماعه الهاتف بأرتجاف اطرافها التي كانت تتشوق لاذيته .. اصبحت مريضه بسببه لكنها لم تستطع مقاومه الامر كان هذا يدفعها للجنون حتى ضنت انها تحتاج لطبيب نفسي عندما كانت تقوم بأيذاء نفسها عمداً
قاطعها صوت سام صارخاً بها ليُرعد جسدها كـ ليله شتوية كادت ان تُميت المدينه بهولها لتُجيب بتردد

كيت : سـ..سيدي ؟
اجابها سام جالساً بضعف مُغمضاً عينيه بقوه حتى شعر بقلبه يكاد يُخلع من مكانه فور سماع صوتها .. اقسم انهُ لن يشعر بذالك لكن هذا فقط كان يدفع بها نحو الهاويه حتى شعر بنفسه سوف يبكي ليقول بصوتٍ مُرتجف : أميرتي انا احتاجكِ الان حسناً افتحي لي اتفقنا ؟

اجابت ببكاء وهي ترتجف حتى كاد الهاتف يقع من يديها : لـ..لا لا ارجوك ليس بـمنزلي انا لا اسـ..استطيع ارجوك لن اتـ..اتحمل

قال مقاطعاً اياها وهوه يقول : اششش صغيرتي توقفي لن افعل شيئاً اعدك .. حسناً انا اعلم ان صغيرتي لن تُصدق بوعودي بعد الان لكن ..اتعلمين ؟ لما لا نخرج الان سويةً ؟ بهذا ستضمنين عدم ايذائي لكِ امام العامة وان رأوني الناس سيبلغون عني وسأعود لطبيبي النفسي حسناً كيتي ؟ اهذا جيد بالنسبه لكِ حبيبتي ؟

لتقول بتردد شوقاً للقائه ولو كان هذا سيرمي بها للجحيم : نـ...نعم جيد جـ..جيد

ارتدت كيت حذاء مُرصع بالكرستال لطالما كان المُفضل له مع فستان حريري يُظهر جسدها قصير بلون التوت و لَم تضع مساحيق تجميل ففي النهايه كلاهما يعلم انهُ سيقوم بأزالتها بطريقه او اخرىٰ

خرجت كيت لينضر اليها واضعاً يده بشعره وهوه يشده محاولاً تماسك نفسك بينما كان واضحاً خوفها منه ليتوجه اليها بخطوات ثابته وهيَ تنتضر شيئاً ليُمسك يديها مُقبلاً اياها بقوه

بينما في الطرف الثاني كانت ستيلا تنتضر لجاك الذي كان وكأنه يُفكر بشيء ما ناضراً لعينيها حتى شعرت بشيء من الخوف فور تذكرها أمر عائلتها هذا

ستيل : اذاً اممم ... هل يمكنني سؤالك شيئاً ؟ من دون ان اتعاقب ؟

جاك : ما هوَ ؟

ستيل : فقط أجبني بـنعم او لا ؟

قبل جاك فكها ليقول : حسناً قولي ماذا

امسكت ستيلا بياقه قميصهُ وهي تمرر اصابعها على وشومه لتقول بتردد : انا فقط اردت ان اعرف .. لِما لم يذكر الكساندر أُمي عندما كُنت معه ..

Pleaseحيث تعيش القصص. اكتشف الآن