7 ..

20K 672 84
                                    

سوري عالتأخير بَـس ضروفي متسمحلي حتى افتح التلفون جداً حابه اكمل الرواية واضيف الها احداث اكثر

____________________

حاملاً زهرةَ صفراء بلون عينيها مُتفتحه بحُريه كـ شعرها الليله بينما عطر الزهره لا يُظاهي عطر حبيبتهُ كما يَظن سام اللذي اعطاها اياها لتبتسم بأسنان كاللؤلؤ بينما احمر لونها مع بروده الجو

خَلع سام جاكيتهُ ( ماعرف شنو بالفصحه هههههه ) ليلبسها اياه
بينما قطعت كيت حَبل الصمت قائله : سيدي ... اعني سام

نضر لها سام بسواد بينما كانت واضحه على عينيها نضره التردد بسبب ملامح سام التي تحولت للظلام القامت

رددها سام بخفوت مُتبعاً : سيدي ... اعيديها

وقفت كيت بسرعه لانها تعلم ان لا احد سيوقفهُ الان كانت نضرتهُ متعطشه لأيلامها لتقول بتردد يشوبه خيط الخوف : اعدني للمنزل

وقف ممسكاً اياها بقوه من يدها قائلاً محاولاً تتبع عينيها بينما كانت هي تتحاشى النظر اليه ليمسك رأسها بقوه مقابلاً وجهها مُتبعاً : ماذا صغيرتي هل مللتي الان ؟ الا تريدين شيئاً للتسليه لم نكُمل ليلتنا بعد مازالت في بدايتها

قالت واضعه يديها على صدره مقتربه اكثر لتشعرهُ بخوفها بينما كان يزيده خوفها قوه ووحشيه : ارجوك سام

ليُردف قائلاً : حسناً اُفضل سيدي هي اجمل من بين شفتيك قطتي هيا قوليها مرا اخرىٰ اجعليني اُجن

وضعت وجهها بين عنقه بأستسلام بينما تحدث قائلاً : لنذهب للمنزل هيا ...

في الجانب المُظلم كان جاك مُستلقياً بجانب ستيلا وهوه مازال يقبل يدها دون ملل تاره ويمسح بها لحيتهُ تاره اُخرىٰ منتضراً وكانت هذه المره الاولى التي لم يَكن ينتضرها لتستيقظ فقط اراد البقاء هكذا لم يعلم ماذا سيقول او كيف سيقوله هوه فقط اراد صغيرته اراد العوده للمنزل وسماعها تُناديه بدادي ليعود بالتصرف كـ عائلتها كـ والدها ووالدتها
لم يهتم للعنه التي ستعطيها هوه فقط ارادها بكل جزء لعين به لا يستطيع العيش من دونها ولو للحظه مجرد التفكير بهذا الامر يدفعه للجنون
..
كُلما حاولت التهرب منها كان يعود عادلاً مستقيماً اليها كانت طفلته الوحيده التي يعود متلهفاً من العمل فقط ليسمع صوتها التي يترك كُل شيء بيده فقط ليخبرها قصه النوم خاصتها في كل ليله رغم انهُ كان يتشوق لاشياء اُخرىٰ معها مستخدماً فتيات اُخريات تباً
هوَ عائلتها لطالما شعر بالمسؤليه الكبرىٰ تجاهها لطالما كانت الرقم واحد في حياته وفوق كل شيء حتى فوق نفسه اللعينه كان يسعى لارضائها بينما الجميع خائف منه

Pleaseحيث تعيش القصص. اكتشف الآن