شُـكراً جداً علىٰ دعمكم الي يعني متوقعت بيوم واحد بـس نوصل الىٰ عدد مشاهدات تفوق الـ ألفين .
____________________
أعاد كيڤن نضرهُ لستيلا ليراها غارقه بدموعها .. تباً سيقتلهُ جاك لا مُحاله ليقول ماسحاً وجههُ
كيڤن : وفري دموعكِ لفلم تايتنك صدقيني ستحتاحين أليها
لتقول ستيلا بنفس منقطع ماسحه دموعها : أعد..اعدها ارجوك هـ...هيَ لـ...لا تستحق ذالك ار..ارجوك كيڤ
ليقول كيڤن واقفاً مستعداً للذهاب اراد فقط النسيان كاد الامر ان يدفعهُ للجنون والان وبعد ان فتح اوراقهُ القديمه لن يستطيع طويها بسهولة
كان يحتاج الان وبشده لان يزور قبرها وهوه يجزم بانه سيذهب لهُنالك منتشياً ككل مره ضنناً منه ان الالم سيقل ولكنهُ كان يزداد سوءاً لينتهي به الامر حافراً قبرها وهوَ يحتضنهُ كالاطفال لولا جاك لكان نائم بجانب ملاكهُ الانكيڤن : حاولت ستيل لقد حاولت لكنني كُنت اريد التوضيح لكِ بأن جاك افضل مني صدقيني هوَ فقط يحاول حمايتك بطريقه مبالغه احياناً لكنكِ لا تعلمين ماللذي يجري عندما لا تكونين هُنا ستيلا هوَ يصبح كالوحش لا يُريد رؤيه سوىٰ الدماء تتطلخ بيديه ليتخلص من لعنتهُ بكِ وقد يؤدي به الامر احياناً لاجباري بضربه .. حتى المخدرات لم تُفد ستيل هوَ متعطش للالم كان يضحك كالمجنون وهوَ يرىٰ دمائهُ تسيل بسببك انا حقاً آسف لكنهُ يجبرني وايضاً هذه طريقه اخرىٰ لئلا يقتل نفسه
كانت ستيلا تنضر اليه يخرج وملامح الصدمه كأشعه الشمس على معالم وجهها لم تعلم ماللذي يتحدث عنه ولكنها الان علمت لما كان جاك يعود في بعض الليالي مغطىٰ بالدماء ليحتضنها كالاطفال سامحاً لنفسه استنشاق عبيرها اللذي لطالما كان كالادمان ليخبرها بأنها ملاكه وصغيرته اللتي لن يتخلى عنها .. كانت تعلم انهُ شيطان لن يستطيع احد مسهُ بأذىٰ وان سبب هذا الالم والاصابات في جسده تعود لانه كان غاضب عندما يذكر احد الكساندر والدي لهذا كان جاك يعود بهذا الوضع لكنها الان ادركت انها ليست فقط مخطئه بل انها مغفلة لعدم رؤيتها لشيء كهذا وهي ترىٰ شيطانها يتعذب امامها اخذت نفساً عميق واضعه يديها بين وجهها وهي تفكر لسبب فعلهُ لذالك
هيَ تعلم انهُ ليس حُباً لطالما اخبرها جاك بأن الُحب ليس موجود بينهم وانها في كُل مره تُخبره بحبها لهُ ينتهي بجسدها الامر مليئ بالكدمات لذالك كانت تقول انها تُحب دادي خاصتها لئلا يكون لهُ سبب بأذيتها وانها لم تقصد شيئاً آخر بينما داخلها كان يعي جيداً حُبها لهُ لكنها لم تفهم ماهوَهذا الشيء الىٰ الان
بينما جاك كان يخبرها بأنهُ يُحبها لكنه كان يلحق كلمه اُحب بـ صغيرتي أو ملاكي لكنه على يقين بأنهُ واقعٌ لصغيرتهُ بشده
![](https://img.wattpad.com/cover/212340772-288-k42287.jpg)
أنت تقرأ
Please
Romanceليقول جاك بملامح مُظلمه " تُريد معركة ؟ سأعطيك حرباً " " الشيء اللذي لا يقتلني يُستحسن بهِ ان يهرب صغيرتي " لينضر جاك الى جسدها المليئ بالحروق والكدمات التي تسبب بها قائلاً " اشش لا تبكي ملاكي انا فقط اردت ان تتأكدي انني ان اتردد بقتلكِ ابداً لو ت...