وجهة نظرك:
أفتح عيني على أصوات هادئة تهمس في الخلفية. أنظر لأعلى وأرى بي تي إس مع بلاكبينك، واقفين حولي وأنا مستلقية على سريري. أنا.. في منزلي؟
ماذا؟ كيف وصلت إلى هنا؟
أتذكر بعد ذلك..كيف ذهبت أخيراً إلى المدرسة.
كيف ريا ضربتني.
كيف أخبرني أحدهم أن أبقى مستيقظة، لكن اغمي على هناك.
"(اسمك)! هل أنت بخير؟" تسأل ليزا بمجرد أن اكتسبت وعياً.
أنا اومأت ببطء.
بينما أنظر إلى كل شخص يقف أمامي بقلق أدرك أن أحد أعضاء بي تي إس كان مفقوداً. ڤي. فُتح الباب فجأة ودخل ڤى. نظرت بعيداً.
"كيف تشعرين؟" يبدأ أعضاء كلتا المجموعتين في استجوابي.
"أنا بخير" أجب- لماذا أنا شخص مزيف؟
"هل كنتي تأكلين؟" يسأل تايهيونغ. لقد تجاهلت سؤاله.
لماذا يهتم؟ انه الشخص الذي دعاني بالسمينة.
"هل جُرحتي بسوء؟"
"لا أعتقد ذلك.. مجرد كدمات هنا وهناك". أنت تقولي، وانتى تفقدي جسمك وتمتدي قليلاً.
"هل تأكلين بشكل صحيح؟" تايهيونغ يسأل مرة أخرى مع مزيد من التوتر. كيف يمكن أن يهتم؟
"حسناً. ما دمت تفعلي ذلك، فهذا جيد. أعتقد أننا يجب أن نعطيكي مساحة الآن". يقول نامجون وهو يخلط قليلاً
"نعم، شكرا لرؤيتي. سأرا--" فجأة قطعت.
"(اسمك) اجيبي على أسئلتي!" صرخ تايهيونغ فجأة وأصبح كل شيء هادئاً.
"يبدو أن الطفل يحتاج إلى طعامه الآن." أنت تقولي مازحة.
"(اسمك).." يقول تايهيونغ بلطف وهو ينظر إليك بقلق وذنب.
"أنا بحاجة للتحدث مع (اسمك)،" توقف مؤقتاً، "بمفردي".
وعلى الفور تقريباً، غادر الجميع الغرفة قبل أن تتمكني من إيقافهم.
واو، لدي اصدقاء رائعين.
"أنت بحاجة للإجابة على أسئلتي. كلها. وبصراحة". قال تايهيونغ وهو جالس في نهاية سريري
"لماذا؟"
"أنا أطرح الأسئلة لا أنت"
من يعتقد هذا الرجل- الفتى نفسه؟
أنت دحرجتي عينيك على رده.
"ما هذا استجواب؟ أنا لن أجيب على أي شيء" ، أخبرتيه قبل أن تتنهدي وتحدقي في السقف الأبيض فوقك.
"لماذا لم تأتي إلى المدرسة؟"
"لماذا تهتم؟"
"لماذا لم تأتي؟" يكرر هو. كما لو انني سأجيب عليه.
"لماذا تهتم؟" أنت تسألي مرة أخرى.
"أنا-" يبدأ في الرد لكنك قطعتيه.
"لا، على محمل الجد. منذ متى كنت تهتم بي؟ أو في الواقع أي شخص؟ الشخص الوحيد الذي تهتم به هو نفسك وما هو اسمها؟" أنت تسخرين، "اوه ريا"
"هذا-" ، يبدأ في التحدث مرة أخرى ولكنك، مرة أخرى، قطعتيه.
"لا أنا أتحدث الآن. هل أهتميت عندما ٱصيبت؟ هى لم تصب بأذى! هي دفعتنى على الخزانة لكنها أخبرتك أنني فعلت ذلك حتى لا تتعرض للمشاكل"
تأخذين نفساً عميقاً.
"(اسمك)أنا أهتم!"
"هل كنت تهتم عندما ناديتني بالخنزير القبيح؟ صرخت كل هذه الأشياء وبكيت! هل تريد أن تعرف لماذا لم أذهب إلى المدرسة؟ لهذا السبب لم أحضر. لأنني كنت أبكي على غبائي وتخنى وقبحي!"
لقد بدأتي بمسح دموعك التي بدأت في التدفق على وجهك. أخيراً اخرجتي كل مشاعرك. كل ما كنت قد حبستيه داخلك.. من وقت طويل. اخرجتيها.
"أنت حتى لم تنامي صحيح؟" يسأل بهدوء. ألم يسمع شيئاً من الذي صرخته تواً؟
"فقط اخرج" قلتي، مستسلمة.
"هل فعلتي؟" يسأل مرة أخرى.
"اخرج!" أنت تقولي بصوت أعلى قليلاً، في محاولة لتخويفه.
"لا". اجاب هو.
"سأتصل بجين وسيضربك. اخرج" تهدديه.
'(اسمك).."
من الواضح أنه لم يكن سيخرج من غرفتك.
"جـ-"، بدأتي في مناداة جين.
لكن بعد ذلك قاطعك بشيء لم تتوقعيه أبداً...
شفاة تايهيونغ.
--------------------
( ͡° ͜ʖ ͡°)
لا تنسوا الضغط على النجمة الصغيرة 😊⭐
أنت تقرأ
WrongNumber - مترجمة
Romantik"هيونغ" "هل ابدو كهيونغ لك؟" "أنا لا أراك بما إنى ٱراسلك" "..." "نعم" ••• هذه رواية لكاتبة اخري فى الواتباد إسمها @40Uarmy أنا ترجمتها من أجل الارميز العرب، آمل أن تحبوها 😁