بعد ذلك، ذهبت إلى الحمام وراسلت الفضائي
ماذا أفعل؟
أنت: اهلاً..
الفضائي👽: اهلاً (اسمك). كيف هي المدرسة؟
أنت: لا بأس
الفضائي👽: ما الأمر؟
أنت: لقد صفعته
الفضائي👽: ماذا
أنت: لقد قبلني وأنا صفعته وأردت منه أن يشرح لكنني الآن لا أفعل..
أنت: إنه حزين أو غاضب مني لأنني صفعته بعد أن خانني ولم يشرح. وشعرت بالأسف لصفعه
الفضائي👽: سوف يشرح غداً أعتقد
أنت: لا. لا أريد أن أسمعه بعد الآن
الفضائي👽: لماذا
أنت: لقد قبلني!
الفضائي👽: ألم تشعري بشيء
أنت: نعم
الفضائي👽: ماذا
أنت: أعني.. لأكون صريحة
الفضائي👽: أحببتيه صحيح؟؟ استمتعتي به؟؟
أنت: ...
الفضائي👽: إذاً دعيه يتحدث
أنت: لا
بعد بضع دقائق، رد الفضائي.
الفضائي👽: إذا يجب علي أن أكون صريحاً، فأنت تتصرفين حقاً بغباء الآن
الفضائي👽: لقد قبل شخصاً فقط- ليس كما لو أنه فعلها مع شخصاً. لا تجعلي هذا أصعب على نفسك.
الفضائي 👽: أقول لك، أعتقد بجدية أنك تتصرفين بغباء
قرئلقد قمت بقفل هاتفك ووضعه في حقيبتك.
لماذا قولتي لا في مسامحته مرة أخرى؟
لأنه عندما نظرت من باب الحمام رأيتيه يتحدث إلى فتاة أخرى.
كانت تبتسم وتضحك. واصلت في لمسه وهو يضحك. بإبتسامة طفيفة. ضعيفة، ولكنها لا تزال إبتسامة.
هل نساني بالفعل؟
تندفعين خارج الحمام وهو يراك. تنخفض "إبتسامته" بينما يترك الفتاة الأخرى ويمشي وراءك.
تجاهلتي مناداته، وتتوقفي فجأة بعد أن يمسك بمعصمك ويسحبك جانباً.
"(اسمك).." يتنفس.
"قابليني في الحديقة اليوم عند الساعة ٤.."
"لا" ، تجيبين، ما زلت لا تواجهيه.
"أعرف أنك ستأتي"
"ما الذي يجعلك تعتقد أنني سأفعل؟"
"أنت تحبيني،"
"لست مهتمة بعلاقات من جانب واحد"، تقولين برود.
"كيف هي من جانب واحد؟ نحن نحب بعضنا."
أنت تقرأ
WrongNumber - مترجمة
Romance"هيونغ" "هل ابدو كهيونغ لك؟" "أنا لا أراك بما إنى ٱراسلك" "..." "نعم" ••• هذه رواية لكاتبة اخري فى الواتباد إسمها @40Uarmy أنا ترجمتها من أجل الارميز العرب، آمل أن تحبوها 😁