هل يصل حب المهنة الى التوغل في المخاطر دون التفكير في عواقب الامور
هي حكاية فتاة وانثى هي حكاية الطبيب فدوى الملازم الاول في الجيش والتى تعشق مهنتها حد الهوس تجد نفسها وسط مايسمى المجتمع الذكوري الذي كان يقوم يخنقها كلما حاولت فعل شئ ما لذلك تتمرد...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بداية القصة كانت
.يقال ان مرة صقرا وقع في حب سمكة كان ذالك الحب مستحيلا .. كان الصقر يتخطى الجبال ولكنه لايستطيع ان يلتقي حبيبته تماما فلا القمر يستطيع تحمل حرارة الشمس ولا النار تستطيع تحمل برودة الماء
10 اوت 1993 .. مع 5 تاع الصباح ..دنيا ليل .. نزلو ممن الطموبيلات يجرو ..رافدين سلاح هدفهم اكيد .. بااخبارية وصلتهم على وجود العدو بهاذيك المنطقة .. كل واحد حكم البلاصة على حساب الخطة .. شوية حتى طلقلهم الاشارة هجمو على البلاصة .. صوت الرصاص كان يعزف فالبلاصة .. تبادل الهجوم بين الطرفين .. بعد نص ساعة ... دخل في وسطهم يتمشى .. الجثث مرميين يمين وشمال .دخل لوحد الدار بقا يحوس .. كل امل انو يلقاه ويحضنو ويشم ريحتو .. . واقف حتى سمع صوت تاع بكااا جاي من بعيد .فات فالكلوار طويل يتبع فالصوت . دخل حتى صاب بيبي ملفوف في بطانية .. يبان من 10 دقايق برك زاد .. فخر قرب ورفدو .. شش خلاص ياعمري سيدي .. خلاص .. قضينا على الهدف ..قرب منو سيدي هذا بيبي فخر اكيد يكون ولد واحد منهم خلاوه مسكين .. الجندي .. قعد يقلب فيه .. سيدي هاذي طفلة هههه شوف عينيها مشاء الله فخر قرب منها وباسها من جبهتهاااا .. وهي حكمتلو صباعو بيديها الصغار .. كانت تبان جيعانة وبرادنة الجندي .. سيدي ورش راح نديرو فخر طلع حاجبو .. اكيد مارحش نخليها لهنااا.. اجمع الفرقة كامل .. وهيااا بينااا .. الجندي .. سيدي ماليقانش وش كنا نحوسو فخر حس بزلزال في قلبو وخنقة .. ماعليش رح نلقاوه اكيد .. اجمع لفرقة ..
عائلة فخر الدين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فخر الدين قبل كلشي هو رائد في الجيش يبلغ من العمر 55 سنة افنى حياته من اجل الوطن والتضحية من اجل ان يعيش الشعب في سلام ..انسان نشئ على التربية الدينية في اسرة متواضعة تعلم منها اساسيات الحياة ليخرج بدرس كبير
