اشهد ان لا اله الا الله .....وان محمدا رسول الله
💖💖💖💖💖💖
غرام الزين
ليلى صحيت من النوم وراحت عالشركه علطول
فضلت قاعده هناك مستنياه عشان اطمن عليه
💖💖💖💖💖💖
عند زين صحى من النوم ونزل فطر مع عائلته
زين : بابا
فهد : خير يازين
زين : فى حد بيتجسس عليا فى مكتبى وعايز ورق يخص عماره مصطفى المنشاوى
فهد : وانت ازاى ساكت على كده
زين : بص يابابا هو النور كان مقطوع امبارح لما دخل المكتب متاخر لان أنا كان عندى شغل وسخرت امبارح وانا جاى اروح لقيت النور قطع ولقيت دا داخل المكتب ويتكلم فى الموبايل فأكيد اللى باعته قاصد أن هو يخوفنى فا أنا مش عايزك تعمل اى رد فعل يابابا لى ما اعرف مين اللى بيتجسس عليا الاول
رعد : تفكير سليم لازم مصطفى المنشاوى يفضل عارف ان احنا مش عارفين حاجه وإلا هيعمل شئ ميعجبناش
زين : طيب وانا هحط كاميرات سريه فى مكتب الموظفين كلهم
فهد : طيب تمام زين خلى بالك من نفسك ماشى
زين : تمام يابابا
ايه بتعيط
زين : بتعيطى ليه بس ياماما
ايه : خايفه عليك ياحبيبى خايفه تروح منى
رعد : ايه ياماما انتى خايفه عالشحط داا
ايه : ومخافش عليه ليه مش ابنى
رعد : وانا ايه يعنى ياماما
ايه : انت حبيبى ونور عينى
فهد : والله عال ياست ايه ....قوم ياحيوان منك ليه كل واحد على شغله يلا
رعد وزين : والعه معاك ياباشا
فهد : عقبال ماتولع معاكو انت وهو
وذهب كل منهم على شغله
💖💖💖💖💖💖💖
بتول راحت عالشغل وسرحانه جدا فى حلمها اللى حلمته أن هى كانت فى مكان ضلمه جدا وهى خافت جدا جدا وجالها هيستريه عياط ولقيت بعد فتره نور قوى قامت وراحت ناحيته وشويه شويه والنور دا بيقرب وفجاه النور اختفى
زين دخل عليها لقيها سرحانه فضل ينادى عليها متردش
زين خبط عالمكتب بايده جامد وهى اتنفضت من الخضه
بتول بخضه : فى حاجه يافندم
زين : مالك فى ايه مش شايفه شغلك ليه
بتول : أنا اسفه يافندم
زين : طيب لو رائف جه ابعتيه ليا
بتول : تمام يافندم
ودخل زين على مكتبه
💖💖💖💖💖💖💖💖
عند ليلى فضلت قاعده مستنيه رائف ومجاش
ليلى : لا بقا أنا هقوم اروحله
وركبت عربيتها وراحت على بيته
طلعت وخبطت عالباب
رائف فتح ليها وكان بالبنطلون بس وعارى الصدر
رائف اتفاجا بيها وفضل يفتح عينه ويغمضها وهى اتكسفت جدا وغمضت عينيها
ليلى بتوتر : م ....ممكن تلبس هدومك
رائف ببرود : اتفضلى ادخلى
ليلى دخلت
رائف : ثوانى هلبس هدومى وجاى
ليلى : اوك
دخل رائف لبس تيشرت رصاصى ضيق برز عضلات جسمه
ليلى : هو حضرتك كويس
رائف ببرود : اشمعنى
ليلى : اصل حضرتك امبارح كان باين عليك أن حضرتك تعبان وانهارده مجيتش الشركه فقولت اجى اطمن عليك لتكون تعبان ولا حاجه
رائف غمض عينيه بحزن لا ليس تعب وأنه حزن وتحطيم لقلبه الذى كل ذنبه أنه حب فقط
رائف : يخصك فى حاجه
ليلى اتفاجئت ببروده : لا بس كنت جايه اطمن عليك
رائف : هو يعرف انك هنا
ليلى باستغراب : هو مين دا
رائف : حبيب القلب
ليلى : مش فاهمه حاجه
رائف : متسطعبطيش ياليلى حبيبك يعرف انك هنا فى شقه واحد غريب اعزب
ليلى : أنا مش مرتبطه اصلا
رائف بتساؤل : امال انتى كنتى بتكلمى مين امبارح
ليلى : امتى
رائف. : قبل ما نبدا التدريب
ليلى بتذكر : اااااه دا انا كنت بكلم بابى
رائف بسعاده : وحيات امك يا شيخه
ليلى بحده : رائف
رائف بغباء : أنا ....أنا آسف معلش
ليلى : لا عادى ولا يهمك
رائف : طب بقولك ايه خليكى هنا هدخل اغير هدومى واجيلك هنروح مشوار صغير تمام
ليلى : اوك ماشى
