ألولايات ألمتحدة _نيويورك.
ألساعة_11:34هناك حيـث ألمدينـة ألتي،لا تنام حيـثُ تشتهر
بمبانيها السكنية الفاخرة والفنـادق والشركـات العملاقة ،في أحد الشوارع بين الشقق السكنية وهدوء اهل الحي،رَكنت سيارة أجرة امام احد المباني لسيـدةٍ قد عادت مـِن سفرها ،فترجلـت
وأخـذَ السائـق يساعدها فـي حمل الاغـراض.وبعـدَ مدة عـادَ الى سيارتـهِ ،كـانَ سيتحـرك
ألا ان اتتـهُ رصاصـة مـن خلـف مؤخرة رأسـهِ
،من شخص مجهول الهوية.
ليخرج وهو يكتب كلمات غامضة على باب السيارة ليختفي بعد ذلك من المكان بأكمله.××××××××××××××××××××××××
¤William
كنتُ في منزلي وأنا انهي اخر ورقة من عملي،ثمَ أنهيت كوب القهوة الخامس لهذه الليلة ،فمددت يداي من كثرة الجلوس،وأستقمت لأخذ حمام يطرد هذا الارهاق بعد لحظات خرجت وأنا انشف شعري بالمنشفة وارتديت فقط بنطال للنوم ،استلقيت على السرير .
وما هي لحظات وانا اسمع صوت الانذار في الحلم فأستيقظت مفزوعا فلعنتُ تحت انفاسي ثم أجبتُ على الهاتف ؛"أياً من كنت فأنتَ تدينٌ لي بمصباح جديد".
أنهيت جملتي مع ابقاء عيناي مغلفتان من شدة النعاس فأجابني الطرف الاخر الذي لم يكن غير زميلي مارك " سائق أجرة اطلق عليه النار على بعد ثلاث شوارع من كريستفور اموس.
قلتُ له بينما انهض من سريري لأحضر نفسي.
"حسـناً لـم يكن انا ،فقـد كنت احـاول النـوم
واستيقظـت على ازعاجك"،فأجابنـي بينما يضحك ضحكته السخيفة"حسناً،اعتقـد انه افـضل عـيد ميلاد،عيد ميلاد سعيد مقدماً وبهـذه المناسبـة
قدمتُ هديتكَ قبـل الجميع ألا ترى انا الوحـيد
الذي تذكرك"امـا انـا.."اغرب عن وجهي أيها اللعين "واقفلت الخط ثم ذهبتُ لأستعد وانا افكر منذ ظهور المجرم الغبي
وانا لا استطيع اخذ راحة._بالمناسبة انا وليام ابلغ 32 عام اعملُ لدى الاستخبارات الفيدرالية نوم قليل عمل كثير اعيش بمفردي لا عائلة،ربما لاني تربيت بميتم وبعدها
اكملت دراستي والتحقت بكلية الشرطة ومن بعدها كونت نفسي وها انا ذا استيقظ في منتصف الليل لنداء الواجب كباتمان الذي يلبي النداء عند ظهور علامة في السماء هذا تشبيه سخيف اعلم.. هذه حياتي ولست من هؤلاء الشباب الطائش من فتاة لفتاة لأنني لم اواعد بحياتي ، كرستُ حياتي بالعمل اعلم ان الفتيات، أصبحنَ جريئات وهنَ من طلبنَ
اولا لكن كنت ارفض بلطف .خرجتُ من المنزل لم قدتُ السيارة لمسرح الجريمة
بعد عدةِ دقائق توقف بالمكان الذي يعجُ بالشرطة والاسعـاف التـي تأخـذ الاثـار ثـم ترجلـتُ وانـا ارى
مـارك يبتسم لـي من بعـيد بينما يحمل المذكرة
فأدرتُ عيناي بينما كنت اتفقد المكان سمعت صوت صديقي الاخر جيمس تعرفت عليه ايام الجامعة فألتحقنا للشرطة معا.
أنت تقرأ
THE DERAGED Killer |✔️
Mystery / Thriller" سفاحٌ يَجتاحُ ألمَدينةِ يُلَقبْ بَX يَدبُ ألرُعب في أرجاءِ سُكانِ ألبَلدة،مُتَعطشً للدِماء ،يَقتُلُ ألضَحيةِ معَ وضعِ أحدى رَسائِله، ألغامِضة ،وَمن أخر ضَحاياهِ كانَ لرجلٌ يَعملُ في سَيارة أجرة. كانَ مع......" أغلقَ ألتِلفاز بيدهِ أليمنى أما ألاخ...