يا شَيئاً مِنْ نَعيم الدُنيا ؛ أشتَقتُ أليكْ.
Start
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋في هذا المبنى الذي منذُ الوهلة التي تنظر أليه سوف تعرف انه خرابة متركة منذُ سنين ، ولكن اذا
نظرت الى داخله ، سوفَ تعرف انه غير الواجهة
كلياً ولم يكن غير مكان يخفي فيه كل مخططاتهفي غرفة مغلقة كانت تجلس هناك على الاريكة تتأمل السماء من النافذة المغلقة بأحكام ، بعد اول يوم لها هنا كانت تحاول الهرب ، فأغلقه جيداً
منذُ استيقاظها في هذا المكان ، وهي تحاول العثور على مهرب ولكن لم تنجح فقد أمنَ المكان جيداً
قبل خطفها.
.
.
.
¤Diana.جالسة في مكاني لا افعل شيئاً ، على الاقل يوجد
بعضاً من الكتب هنا على الرف لكي اقتل الملل
اما عنه لم أرى الخاطف حتى الان ، فقط يقدم
لي الطعام وهو ملثم ثمَ يخرج من دون ان يتكلمخرجتُ من سلسلة افكاري على صوت فتح الباب
وها انا اراه يدخل مع الطعام لكي يضعه وخرج
وقبل ان يخرج وقفت بسرعة وانا اسأله"من انت ، والا متى سوف اظل محبوسةً هكذا "
فلم يرد فقط نظر لي ثمَ اتجه الى الباب
فلم ادعه يرحل وانا اسرع في امساك يده لكي اسأله
وفور امساكي من يده ، اصبح كمن تلبسه
شيء وهو يبعد يدي بقوة عنه مع دفعه وهو يصرخ"لا تلمسيني!!!!"
اما انا فما زلتُ على الارض وانا اشعر ان يدي قد
كسرت بينما أراه يخرج من الغرفة واسم صوت
قفل الباب بأحكام ،بينما انا لم اتحمل وانا اطلق سراح دموعي
بسبب ألم ذراعي التي اصدمت بالطاولة بشكل قوي من دفعه لي ، ومن الوضع الذي انا بهاشتقتُ الى عائلتي ، حتى ويليام اشتقتُ أليه
ذلك الرجل الذي بعثر داخلي وجعلني اشعر بأحاسيس جديدة لم اعرف انها موجودة ، مشاعر لم اشعرها مع ماثيو ،بعدَ مدة مسحتُ دموعي وانا اتنفس بعمق ثمَ لمحتُ
هاتف صغير واقع بجانب الباب اعتقد انه سقط منه اثناء صراخ علي،
فبعثَ الامل في داخلي وانا احاول الوصول أليه قبل ان يأتي عندما يتذكرهفسحبته وانا امسح دمعة كانت على رموشي بينما احاول كتابة اول رقم خطر على بالي ، بعد لحظة انتظرته ليرن...
.
.
.
¤Kat.جالسة في غرفة منزلي بعد استحمامي من تعب العمل ، لا افعل شيء غير الجلوس وانتظار اتصال من ديلان لكي يعلمني اذا كان هناك خبراً عنها
أنت تقرأ
THE DERAGED Killer |✔️
Mystery / Thriller" سفاحٌ يَجتاحُ ألمَدينةِ يُلَقبْ بَX يَدبُ ألرُعب في أرجاءِ سُكانِ ألبَلدة،مُتَعطشً للدِماء ،يَقتُلُ ألضَحيةِ معَ وضعِ أحدى رَسائِله، ألغامِضة ،وَمن أخر ضَحاياهِ كانَ لرجلٌ يَعملُ في سَيارة أجرة. كانَ مع......" أغلقَ ألتِلفاز بيدهِ أليمنى أما ألاخ...