وان رَأيتكْ للمَرة الأَلفَ
لن تَتَغير النَبضة التي اشعُر بِها حينَ أراكَStart
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋¤Diana.
واقفة امام المرآة لأتفحص من مظهري بعدما استيقظتُ قبل ساعة من قيلولتي ، اخترتُ فستاناً اسود وبسيط غير مبالغ مع مكياج بسيط لعشاء
الليلة.وبينما انهي اخر لمسة سمعتُ جرس الباب معَ فتحهِ وانا اسمع ديلان يستقبله ، تنفستُ بعمق لأبعد توتري ثمَ حملتُ حقيبتي وانا اخرج من غرفتي لأستقبله فوجدتهُ يضحك مع ديلان قليلاً ولكن ما ان لمحني
حتى اختفت ضحكته ، بينما غاص في تأملي من
رأسي الى نهاية قدمي بأبتسامة خفيفة وحالتي لم
تكن مختلفة عنه فالاسود لاق جدا عليه ، خرجنامن حالتنا على تصفيرة ديلان بينما اقترب وهو يلفني لرؤية اوضح للفستان"ما هذا يا فتاة لم
أركي تتزينين لهذه الدرجة مع ماثيو هذا غريب
لمن كنتي تخبئين هذا الجمال ها ها تكلمي"
قال ذلك مع نظرات خبيثة بينما ضربته بحقيبتي
من فرط خجلي وانا ألمح اتساع ابتسامة ويليام.فأتجهتُ أليه وانا اقول"جاهزة لنذهب"قلتُ ذلك
فسمعتُ تصفيرته مجددا وهو يقول"ياالهي لم
اركي بهذا الحماس لأجل موعد ، ما بكي ديانا
اصبحتُ لا اعرفكي " اما انا فوجدتُ امامي وسادة
الاريكة لألقيها عليه وانا اراه يتفادها بضحك.فألتفتُ الى ويليام لأقول له"لا تهتم له ، لنرحل قبل ان اكمل ما بدأته"فضحك بخفة وهو يسير خلفي بينما لوحَ لديلان كعلامة توديع ثمَ فتح باب السيارة
كالرجل النبيل ، فشكرته وانا اجلس بينما استدار
ليستلم القيادة ، لحظات صمت بيننا اثناء قيادتهسمعتُ صوته بنبرة هادئة وعميقة"لاحظتُ أن
الاسود يليق بكي كثيراً"قال ذلك بعدما نظر لي
بأبتسامة ثمَ عادَ الى الطريق ، بينما احمرت
وجنتاي وانا اسمع مديحهُ المباشر عن فستاني
فأجبته بخفوت من دون ان اراه"كذلك انت"استرقتُ النظر أليه فوجدتُ ابتسامتهِ قد اتسعت
بعدَ دقائق من القيادة وصوت المذياع يصدح
في الارجاء على اغنية هادئة ، ركنَ سيارتهُ امام
منزل لم أره من قبل فسئلتهُ بأستغراب وانا اترجل من السيارة وكذلك هو"منزل من هذا ؟، الم نكن
ذاهبين الى المطعم"اما فأجابني وهو يلعب بمفاتيح سيارته بنبرة مستمتعة"المنزل منزلي ، اما عن فكرة المطعم
فقد ألغيتها وانا اقترح ان نأكل من صنع يداي
الليلة ما رأيكِ" ، فاتسعت عيناي وانا اجيبه
"ماذا هل تجيد الطبخ"فتحرك امامي ليفتح باب
المنزل وهو يقول بغرور مصطنع"وما الفكرة التي
قرأتيها عن المحققين أيتها الطبيبة ، او ربما انا
استثناء عن البقية"قال ذلك بعدما فتح الباب وهو
يدعوني للداخل ،
أنت تقرأ
THE DERAGED Killer |✔️
Mystery / Thriller" سفاحٌ يَجتاحُ ألمَدينةِ يُلَقبْ بَX يَدبُ ألرُعب في أرجاءِ سُكانِ ألبَلدة،مُتَعطشً للدِماء ،يَقتُلُ ألضَحيةِ معَ وضعِ أحدى رَسائِله، ألغامِضة ،وَمن أخر ضَحاياهِ كانَ لرجلٌ يَعملُ في سَيارة أجرة. كانَ مع......" أغلقَ ألتِلفاز بيدهِ أليمنى أما ألاخ...