Come And Get My Heart 2 .

Chapter 21

CAGMH Season 2 :

Sad Serenade .

#Selena P.O.V :

أبتسِم بحماس مُنتظرةً أن يرشِحُوا مشروعِي الذي بدأت ببنايته مُنذ سنتين!

يبتسِم المُقدم الواقِف أمامي: "متحمِسون لمعرفة الفائِز؟"

الجماهير تُظهر صوت آحباط فيضحَك.

: "أسف أسف.. حسناً الفائِز هُنا لدينا.. سيلينا كالدر!!!!!"

الدهشة تملأُني والجميع ينظرون إلي منتظرين وقوفي! أقِف بدهشه وأقفِز معانقه هاري وأضحك بهسترية! أنا على حافةِ البُكاء اللعنه!! أسير لأستلم الجائِزة وأُعانِق المُقدم.

: "مرحباً يا أصحاب كيف حالكُم؟ أرجوا أنكم جميعاً بخير! أشكر دعمكُم لي وجهُودكم! أود شكر عائلتي! بما أن عائلتي الحقيقية في السماء لذا عائلتي الآُخرى! أولاً شكراً لدعم حبيبي وخطيبي وزوجي وأبن طفلي هاري ستايلز! ثانياً عائلتي وأصدقاء عُمري؟ الفتيات كآيلينور كالدر وبيري إدواردز وصوفيا سميث وكريستينا جينر! والفتيان!! لا أنسى مساعداتِكم لي يا اصحاب! نايل لوي زين ليام جميعكم فتيات فتيان هاري! في قلبي دائِماً! الجماهير؟ جميعكم ساعدتكم في وصول مشروعي لمَ هو عليه الآن أنا شاكِره لكم جميعاً فرداً فرداً أنا أحبكم! أنتم جميعاً أصدقائي الذين لم أحظ بمثلهم قط! أنتم الأفضل دائماً على الإطلاق!!!"

أنفجر باكيه وأُبعد مُكبر الصوت لأسمح لنفسي بالبُكاء في هذه اللحظه الجميله.. أعود للتحدث .

: "أنا حقاً لا أعرف مالذي أريد قوله! أنا لم أتوقع فوزي لذا لم أضع تجهيزاتي لخطابي لذا ما أقوله حالاً عفوي لذا حقاً لا أعرف مالذي أريد قوله لذا هذا قليلٌ في حقكم! أعرف أنني مُقصره في حقكم لكن أنتم.."

يُقاطعني هاري صارخاً: "سيلينا!!"

أحمق أنا ألقي خطابي!

: "سيلينا سيلينا!"

ينقطع صوتي فجأه وأعبِس وهاري يتنهد وفجأه يصرخ بشدة: "سيلينا!!"

أفتح عيناي لأُحدق بعيناه الغاضِبة: "ماذا بكِ! أنا منذ خمسة عشر دقيقة أُحاول إيقاظكِ لكنكِ متحمسه بإلقاء خطاب لعين طويل !"

أزفر وحقاً لم أستطع التحدث ، سحبت هاتفي وكتبت: أنت أحمق لتوقظني بصراخِك؟ كان يُمكن أن أفقد حياتي.

يُدير عيناه: "حسناً أسف المره الآخرى سأحاول إيقاظكِ للأبد بهدوء لحين تستيقظين إتفقنا؟"

أرفع حاجبِي: لمَ أنت غاضب الآن هلّا أخبرتني بدلاً من إلقاء غضبِك عليّ؟

يتنهد: "أنا وحيد وتعلمين أنني أكره الوحدة!"

: لم أعلم أنك تكره الوِحدة؟

يزفِر: "أنا عشت سنة ونصف من حياتي وحيداً لذا أنا أكره الوِحدة تماماً والجميع عادوا لـ بيڤرلي هيلز لتحزيم حقائبهم وأنا بقيت مُحاولاً إيقاظكِ وشعور الوِحدة أرهبني وبقيت أُحاول مُجدداً لإيقاظكِ.. "