Ch 18 *حارسك الشخصي*

783 49 79
                                    

ثنك يو علي الكومنتس القمر دي بتفرحني جدا  💓





"هل تعلميه؟" صاح زين بلا تصديق لتومئ باسمة
" سأخبرك لكن بشرط "قالت باسمة
"ماذا؟" قال بسرعه يريد ان يعلم من هو.
"لا، لن اخبرك حتي تضمن لي بقائي هنا، زاكريا منتظر توقيعي علي اوراق الطلاق، لذا يجب ان تفعل اي شيء يجعلني ابقي هنا " قالت

" لا ادري، علي حد علمي انت لست قليل بهذا القصر، وكان يمكنني ان اخبر احد غيرك، كجوزيف وإليانا، لكني كنت ادري انهم لن يساعدوني بل سيكونوا ضدي لاجل سيينا"قالت ليتنهد
" حينما اطمئن اني ساكمل هنا ساخبرك كل شيء، واتمني ان لا يطول الأمر عن الغد الا وساذهب للملك واخبره كل شيء واخبره ان جميع ابنائك يعلموا حتي زوجها  وافسد كل شيء عليكم كما سيُفسد علي"قالت لينظر لها زين بلا تصديق لم يظن انها بهذا الخبث، لقد ظن انها فتاة تافهه تحاول الايقاع بين زاكريا ولوندين لتحصل عليه لكن ليس لهذه الدرجة

" منتظرة ردك علي مولاي"قالت ساخرة ورحلت ليشعر زين بالغضب، لأن فتاه كتلك تهدده.
ليركض زين سريعا للملك عليه التصرف باسرع وقت ليعلم من والد هذا الطفل.

"ماذا كنتِ تفعلي مع زين وبماذا كنتِ تخبريه؟" قال زاكريا بغضب حينما دخلت الغرفه لانه رأهم من شرفته لتبتسم
" اتغار علي؟ "قالت باسمة ليقلب عيناه
"قطعا لا، فقط متعجب من لقاء الثعابين هذا" قال ساخرا لتضحك
"لا تتعجب، الثعابين يتجمعوا دوما لأن هدفهم واحد بث السموم" قالت ساخرة لينظر لها بمعني حقا
" وهل تظني اني ساتركك تبثي سمومك بعائلتي؟" قال ساخرا
"عائلتك مسمومة وحدها" قالت ساخرة

" ماذا تعني؟" قال بغضب
"اتمثل انك لا تعلم؟ جميعكم تعلموا وتمثلوا انكم لا تعلموا" قالت ساخرة
" ماذا تعني بهذا الهراء واللعنة "صاح بغضب
" اعني عن اختك الحامل من رجل غير زوجها، حامل من حارس اخوك "قالت ساخرة
" هاري؟" قال بصدمة وهو اول من خطر بباله لأنه رأها معه من قبل
" نعم عزيزي، ماذا الم تكن تعلم؟ يا إلهي حتي زين يعلم، هل اختك لا تستئمنك لتلك الدرجة"قالت ساخرة ليشعر بالغليان بدمائه ليخرج بغضب باحثا عنها

فتح غرفة جايدن ولم يجد احد ليذهب لغرفتها القديمة ليفتح الباب ليجده موصد ليدري انها بالداخل ليدق الباب بعنف لتنتفض سيينا بالداخل من خبطه وتنظر لهاري بتوتر

"افتحي واللعنة سيينا انا اعلم انك بالداخل انتِ وهذا الحقير"صاح بغضب لترتعب سيينا التي بالداخل وتنظر لهاري بخوف ليبادلها النظره
"قلت افتحي سيينا حتي لا اكسر الباب" صاح بغضب
"افتحي له" همس هاري
"لا، سيوذيك انت لا تعلمه وهو غاضب" قالت بخوف
"هو يعلم اني هنا لذا سيؤذيني حتي لو بقي هنا"قال لتبكي بضعف وتذهب لتفتح الباب ليندفع هو بغضب لتغلق الباب حتي لا يسمعه احد لتلتف وتراه يلكم هاري الساقط ارضا.
" اخي لا، ماذا تفعل، اللعنة توقف" صرخت بخوف وهي تحاول ازاحته من عليه
" ابتعدي"صاح بها

the greedy (z.m)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن