Part 16 يوم رائع

4.3K 123 183
                                    

هاي يابنات وحشتووووني جددددددددا...إمتحناتي يوم 5/1 ناقص فتره قليله أووي بس مش مشكله
قولت أنزل بارت عشان أنا فعلا هفضل فتره طويله مش هنزل فيها بسبب الإمتحنات وأكيد برده المعظم هيكون عنده إمتحنات..بس يلا مش مهم عايزه بس تفاعل علي الأقل في البارت ده عشان أحس إني نزلتوا علي الفاضي :D يلا يارب يعجبكوا البارت بس عبقوا إقرئوا البارت اللي الفات عشان تفتكروا الأحداث لو كنتوا نستوها *_* يلا نبدأ

#هاري

إستمعت لكل كلمه قالتها إيما السعاده غمرت قلبي شعرت وكأنني علي قيد الحياه مره أخري شعرت بروحي تعود لجسدي مره أخري لتمنحني الشعور بالقوه والحب..أشعر وكأن ألم جسدي أثر الحادث زال بسبب كلمتها المليئه بالعاطفه

إيما :"أنا مغرمه بك هاري"قالت بهدوء وسقطت دمعتها علي يدي المتمسكه بها..فتحت عيني ببطئ

"أنا أيضاً مغرم بيكي..أعشقك بكل تفاصيلك..لاأستطيع التفكير بحياتي من دونك..أنتي النكهه التي تجعل من حياتي طعم أخر..أنتي الألوان البراقه التي تلون حياتي..أنتي كل شئ لي بهذه الحياه"قلت وأنا أنظر لعينها بدت إيما مندهشه..لم تكن تعتقد أنني سأستمع لكلمتها..ولكنني فعلت علمت حقيقه مشاعرها إتجاهي..والأفضل من كل هذا أنها تبادلني نفس الشعور..مسحت دموعها ببطئ وسحبت يداها من علي يدي..وقفت من مكانها

إيما :"ي..يجب أن..أذهب"قالتها بتلعثم وهي تذهب إتجاه باب غرفتي ولكني هرولت من علي فراشي لها متناسي الألم الذي أشعر به..ولكن ببساطه لن أتركها تتهرب مره أخري..مسكتها من معصمها إلتفتت لي وتنظر لي بعيونها اللامعه بسبب تجمع الدموع..أصبح ظهرها ملتصق بالباب لايفصل بين وجهنا إلا إنشا واحدا إختلطت أنفاسي معاها..حدقت بشفاتها وإقتربت منها بخفه قبلتها بجانب فكها صعودا إلي وجنتها قبل أن ألتقط شفتاها وأشعر بيدها وهي تلتف حول رقبتي وبدوري لففت يدي حول خصرها محاولا جعلها تكون أقرب لي..قبلتها بشاعريه وأنا أمرر لساني علي شفتها السفليه وأشعر بها تفتح فمها وكل مافعلته هو إدخال لساني في فمها وأنا أشعر بيدها التي إنتقلت إلي خصلات شعري وأبتسم هدف ذلك..وذهبت يدي إلي أسفل تيشرتها وأنا أمرر يدي علي طول ظهرها حتي سمعت أنينها

إيما :"ها.ري"قالتها بأنين وشعرت بسعاده غامره ﻷنها كانت أول مره تأن بأسمي هذا يجعلني أريد المزيد

"أحبك"قلت قبل أن أذهب لرقبتها..وأستخدم أسناني ولساني في قضم ماخلف أذنها مع يدي المداعبه لظهرها وشعرت بيدها التي تشد علي خصلات شعري مع أنينها الخارج من جوفها وأنا أبتسم مابين قضم عنقها بخفه مررت لساني علي رقبتها وأنا أحرص علي ترك تلك العلامات الحمراء علي طول عنقها هي فقط ملكي

"أخبريني بهذا مجددا إيمً"قلتها لها وأنا أستند بجبهتي علي جبهتها أنظر لعينها أنا حقاً ضعيف تلك اللحظه أحتاج بشده للإستماع لهذا منها مجدداً أريد الشعور هذا الشعور مجدداً..ألتقطت أنفاسها وهي لاتقطع التواصل البصري بيننا

Save meحيث تعيش القصص. اكتشف الآن