الروايه السابعه و الثامنه عشر:لانها استثناء و امرأه بطعم التوت

698 7 5
                                    

اولا احب اقول ان انا فاكره قصه امرأه بطعم التوت كتفاصيل و ليس اسماء فأعذروني لانها من سنه و نص لما قرأتها

روايه امرأه بطعم التوت للكاتبه حلا المطري
الكاتبه دي بتتميز بحده كتابتها شويه علي قد ما هي حلوه يعني ليها روايه معرفتش اكملها لان الموبايل باظ و مش لحاجه كان البطل بتاعها الحد بس ليه معرفش و امتي برضوا معرفش اسمها عرايا الروح للي عاوزها اما دي في الاختصار بس تحفه في القصه اللي فيها
الاختصار: التدين الزائد اللي من غير اقتناع اللي اعمل و سوي عشان ده حرام او عيب او غلط
طيب ليه
عشان ربنا قال كده
طيب قال ليه
احنا مينفعش نحاسبه
هي دي قصه البطله الصغيره اللي مكنتش جميله حخالص و كان ليها صاحب وحيد و هو عبد الصمد الاسسم القديم ده لكنه كان مخلص جدا ليها و في بيت لم يكن يهتم ابدا بما لديها من مشاعر كانت كل اوامر امها ليها من ناحيه الدين و التربيه الصالحه من غير تبرير اللي هو البسي حجاب عشان انتي كبرتي من غير ما تفهمها اهميه الحجاب و تحببها فيه و متسمعيش اغاني عشان حرام .. لحد و ما وصل الموضوع انها خلتها قطعت علاقتها بصاحبها الوحيد عشان مفيش اختلاط بالبنت و الولد و هي زي الالي تنفذ لكن برضه مش فاهمه و ابوها اللي كان بيسافر و ليها اخوات
و بسبب كده مبقاش عندها شخصيه ولا بتعرف تتصرف لحد مادمرتها من جوه و مع حياه البنت اللي دخلت المدرسه و الثانوي و قبلت اللي كانت فكراه حبها الوحيد الاانه بس عيل مش متربي و قابلت صاحبه السوء اللي عادي ان هي تعمل اي حاجه مع الولد لا وعادي ان هما يتصوروا لحد ما البطله بتقرر تجرب التجربه دي هي كمان وفضيحتااااه
ابوها و امها بيعرفوا انها مش شريفه دلوقتي الا انها بتهرب و بعدها بتسافر امريكا و بتقابل الاجنبي اللي بيحبها اها لكنه مش معترف بده و اكيد طبعا مش متجوزين
و بتعيش في صراع بعد ما حياتها ادمرت و بقيت بتبص لنفسها انها بقت عاهره و بالرغم من كده بتصلي احيانا و تستغفر ربنا علي اللي هي بتعمله اتحولت لساحه حرب بين حنينها لبلدها و لاهلها و لنفسها و عيلتها حتي عبد الصمد ده غير المفجأه اللي هتتفجوا بيها عن عبد الصمد في اخر الروايه اللي من السعل تتوقعوها و لكن لما هي هتعرف ده هتفرحوا اوي هموووووت و احرقها بس لا

التصنيف:رومانسي درامي ديني
التقييم:١٠ من ١٠
الروايه دي تحفه حرفيا حساها تربويه لابعد حد علي حسب فهمي ليها اللي ممكن غيري يفهمه حاجه تانيه بس اولا ان احنا المفروض نوضح لولادنا الغلط و منحسسهمش انهم آله و احنا بنؤمرها نعمل حساب لبرأتهم و نفهمهم و نحسسهم ان احنا كفايه ليهم
الكاتبه مش بتلوم التدين و الاحترام و لا العفه اللي ف البنات ولكن نكون فاهمين ده كويس قبل ما نبقي متدينين

روايه لانها استثناء للكاتبه داليا سيد
الاختصار: حنين اللي بتسافر بره و تقابل يوسف في طريق سفرها و بتجمعهم قصه حب اكيد و لكن المشكله ان حنين مش هتخلف لانها عندها مشكله في القلب و بسبب ده حبيبها القديم اتجوز واحده من وراها و خلف منها فأتصدمت فيا تري ليه اللي هيحصل لما تلاقي حكايتها بتتكرر مع يوسف حتي لو بالكذب و التبلي
تحذير نهايه حزينه

التصنيف :رومانسي درامي
عدد الفصول:٢٣ فصل
التقييم ٩ من ١٠

الروايتين ورقين يا جماعه عشان محدش يفتكرهم الكتروني

شاركني روايتكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن