الكأس السابع والخمسون بعد المائة

525 77 12
                                    

أتساءل إن كان وحش أسفل السرير يسكن رأسي أنا! إن أصبتُ القول، فهو يسكنُ بيتي منذ ولادتي، يختبئ بين الزوايا والظلال، وأحيانًا يتلبّسُ أجسادًا تكونُ أقربَ من قلبي إليّ.

نادي الكؤوس الفارغةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن