عدى انت والياء واو "عدو"هكذا اراك...
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
اما فى منزل رنيم تحاول الإتصال بزياد ولكن دون جدوى لتقلق كثيرا
رنيم لجدتها:تيته انا هروح لزياد مش بيرد بقاله يومين انا قلقانه عليه جامده
صفاء:ماشى ياحبيبتى متتأخريش
لتنزل رنيم وتذهب لمنزل زياد ولكنها لاحظت سيارة سوداء تلاحق التاكسى الذى تركبه ولكنها لم تهتم
ووصلت للمنزل ولكن حينما ترجلت من التاكسى وجدت احد ما يضع منديل به مخدر على انفها اسفل نقابها ولكنها قبل أن يغمى عليها من تأثير المخدر وجددت شخص ما يقترب منهم بسرعه ويضرب هؤلاء الرجال
...........
اما عند زياد فحينما ذهب الى مهمته اداها بنجاح وقبض على احد كبار تلك العصابه التى اغتالت والداه ولكن اصيب برصاصه من ذاك الوغد قبل القبض عليه وتم نقله الى المشفى وذهب صديقه سيف الى منزله لكى يجلب له ملابس ولكن حينما ترجل من سيارته وجد احد الرجال الملثمين يقترب من فتاة منتقبه وسريعا ماأدرك ان تلك الفتاه من الممكن ان تكون زوجة صديقه زياد فأخذ يضرب فيهم ولكن وجد احد الرجال قد وضع منديلا اسفل نقابها فأغمى عليها اما هو تمت محاصرته من العديد من الرجال فحاول الدفاع عن نفسه قدر الإمكان ولكن يبقى بالنهايه ان الكثره تغلب القله قاموا بضربه ضربا مبرحا الا ان اغمى عليه وتركوه وذهبوا
....وبعد مده يستيقظ سيف فيجد نفسه بالمشفى
طارق:الف سلامه عليك ياصاحبى
سيف:الله يسلمك هو اى اللى حصل
طارق:لما انت روحت تجيب لبس لزياد لقيناك أتأخرت فروحت اشوف فى اى لقيتك مرمى على الرصيف
سيف:اه هيا فين هيا فين اوعى تقولى خدوها
طارق:هيا مين اهدى
ليبدأ سيف بالقص على طارق ماحدث
طارق:احييه هنقول ايه لزياد دا اول ما يفوق اكيد هيسأل عليها
سيف:هبص فى وشو ازاى لما يسألنى ها
طارق:مش عارف لازم نلاقى حل انت عارف زياد بيحب رنيم قد اى
سيف:المشكله انى عارف
طارق:طيب متعرفش مين الى ممكن يعمل حاجه زى كدا
سيف:اكيد العصابه اكيد هيا
طارق:عصابة اى
سيف:سبنى بس دلوقت هتأكد من حاجه كدا
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
اما فى الصعيد....
حينما اهان عدى حور وجعلها تتأسف لعمته جرت مسرعه للغرفه بالأعلى وحمدت الله كثيرا انه لا يوجد احد بالغرفه ولكنها تفاجأت بمريم تخرج من الحمام فكانت تنظفه لتجد حور على هذه الحاله فتجرى اليها..
أنت تقرأ
أحببتك مؤدبتى(الجزء الثانى من سلسلة إيمانى يتحدى غرورك)
Fanfictionتوهمت ان غرورك يستطيع ان يتحدى إيمانى وكانت نتيجتك الخسارة فى نهاية المطاف .أشفق عليك ياسيدى..