Israa pov
درت ووجدت زين ينام كالأطفال ... انه كالملاك لابد انه متعب حسنا مازالت 4:30 لن يظر الكون ان نام قليلا بدأت أجر مقعده ببطئ اللعنة لما هو ثقيل الحمد لله ان كرسيه به عجلات و إلا لكان ظهري منقسما الآن
بدئت أجر ببطئ شديد لكي لا يستيقظ و لانه ثقيل ايضا انه حقا كالثور .... و اخيرا وصلت لجانب الأريكة وبدأت بوضعه عليها . اللعنة كيف لم يستيقظ ايعقل انه مات !!! بدأت لتفقد تنفسه اه الحمد لله يتنفس و هذا يعني انه ثور في نومه ايضا
بعد ذلك توجهت لمكتبه و جلست على حاسوبي اعمل لكي يمر الوقت ووضعت نظاراتي الطبية و غرقت في العمل
Zain pov
بدأت افتح عيناي ببطئ لأجد نفسي على الأريكة.. كنت حقا متعبا ... لكن السؤال الأهم كيف وصلت إلى هنا اتذكر اني كنت جالسا على كرسي و إسراء كانت تخيف أليس..... اسراااء !! نظرت ووجدتها مركزة في حاسوبها و تضع نظاراتها التي تزيدها فوق الجمال جمال بقيت احدق فيها ببلاهة
إسراء: و اخيرا نهضت أيها الامير ... فيما انت شارد ؟
اللعنة فضحت نفسي اخخ لما علي ان اكون أحمق و كيف عرفت اني نهضت هي حتى لا تنظر لي انها مركزة في حاسوبها بكل معنى الكلمة
زين : لللا لا شيء ..... احم كم الساعة ؟
إسراء : انتظر لأرى ... انها السابعة و نصف مساءا
زين : اوووه تأخرنا اسف سيأكلون رأسك بالكلام عن تأخرك
إسراء : لما الاعتذار ... انا وجدتها سببا لكي لا أرى وجوههم القبيحة ثم انت أولى منهم
وقفت و ذهبت لاقف امامها
زين : هل انا مهم لهذه الدرجة حقا ؟ 😊
وقفت و كورت وجهي و قالت : و أكثر ايضا ... ثم قبلت وجنتاي و انا قبلت جبينها انها حقا رائعة لا أعلم ماهو الخير الذي فعلته ليأجرني الله عليه بهذا الملاك
زين : هيا لنذهب لكي لا نتأخر أكثر
اومأت و أمسكت يدي و خرجنا من الشركة بعد نصف ساعة وصلنا ونزلنا امام المنزل أمسكت يد إسراء و هي ضغطت على يدي ... أعلم انها تقوم بهذه الحركة عندما
(ملاحظة : ساسجل هذا البارت على شكل صور لانه لا يريد أن يتحمل آسفة و الصور رح اعيد تنزيلهم )
صورة سليمو الآن البارت
أنت تقرأ
رغم كل شيء أحبك يا حمقائي
General Fictionهي : مجنونه ذات طابع مختلف لا تحب القصص الرومانسية كانت تلقب باللطيفة الحديدية قبل تحولها الشامل كان مبدأها حب عائلتها و إسعادها ( والديها عمتها أبناء عمتها و أخوها، أما الباقي فهم مغرورين و طماعين في أموال والدها )، لكن حدث ما لم يكن بالحسبان...