هي : مجنونه ذات طابع مختلف لا تحب القصص الرومانسية كانت تلقب باللطيفة الحديدية قبل تحولها الشامل كان مبدأها حب عائلتها و إسعادها ( والديها عمتها أبناء عمتها و أخوها، أما الباقي فهم مغرورين و طماعين في أموال والدها )، لكن حدث ما لم يكن بالحسبان...
Israa pov استيقظت و انا أشعر بدفئ غريب علي رفعت بصري قليلا لأرى أجمل ملاك نائما و هو يعانقني بقيت اتأمله و امرر يدي بشعره، بحاجباه، أنفه، عيناه، خده، شفتاه، رقبته، كتفه ، صدره. ثم شعرت بقبلة على جبيني و ذراعاه تلتفان أكثر حول جسدي رفعت نضري لأرى اوسم الرجال مستيقظا بابتسامته التي تذيبني حد اللعنة ابتسمت له و رفعت جسدي قليلا لاقبل خده الحلو بالنسبة لي زين : صباح الخير حبيبتي الجميلة اسراء : صباح النور أيها الوسيم زادت ابتسامته بينما هو يلعب بشعري بيده بينما الأخرى تعانق خصري زين : هل ارتحت الآن إسراء : نعم و كله بفضلك اشكرك قبلني زين من شفتاي و انا في صدمة من فعلته و من شفتاه التي تلتهم خاصتي بحب بعد لحظات بدأت ابادله القبلة ثم ضربته على صدره بخفة لأنني لا استطيع التنفس تركني بعد أن جذب شفتي السفلية باسنانه لكنه لم يبتعد كثيرا حيث أن أنفاسه الساخنة تلفح وجهي و أنفه ملاصق لانفي زين : صباحي زاد حلاوة الان إسراء بخجل و قد أصبحت اشبه الطماطم في لونها : زين ابتعد أريد الذهاب إلى الحمام ابتعد زين و حملني بين يداه بسرعة و ذهب باتجاه الحمام إسراء: و اللعنة انزلني لدي قدمان زين : لا تلعني يا صغيرتي ثم مادمت اعتني بك فيجب أن أكمل واجبي دخل للحمام و غسل لي وجهي ثم اعطاني فرشاة الأسنان و أخد واحدة جديدة من الدرج لنفسه اعطاني ملابسي بعد أن اصريت للذهاب للعمل و مدة طوييييلة من أجل اقناعه اني بخير و استطيع العمل استحممت و ارتديت ثيابي و رفعت شعري على شكل ذيل حصان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و خرجت من الحمام لأجد زين بكامل اناقته جالسا على الأريكة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نهض و تقدم نحوي ليعانق خصري بيداه . بدأت اقفل ازرار قميصه الثلاثة الأولى التي كانت مفتوحة إسراء : من أين أحضرت الملابس ؟ زين : أخبرت باريش البارحة بأن يحضر لي بعض الملابس حين يأتون للإفطار ... امممم لماذا تغلقين الأزرار؟ وضعت يداي حول رقبته بعد أن أنهيت اغلاق ازراره إسراء : اممم هل لكي لا تغازلنك بعض الوقحات زين : هل تغارين رفعت نفسي قليلا و قبلت أرنبة أنفه إسراء : نعم الديك مانع قهقه و نفى برأسه بدأت زين الاقتراب ليقبلني و عندما كان على وشك فعل ذلك دخلت ايم وهي تصرخ ايم : ماما قالت خالتي ان آتي لايقاظك و قال عمي باريش ان اخبر ابي ان يتوقف و يترك ذلك لشهر العسل ... ما معنى ذلك ؟ ابعد زين وجهه عني عني و هو ممتعض لكنه لم يترك خصري و نظر لايم : الم تجدي وقتا آخر لتدخلي ها عزيزتي اخبريني ان مزامنتك انت و اخواك حقا رائعة ايم : لم أفهم... اكان علي ان ادخل في وقت لاحق؟ زين : نعم إسراء: لا لا ايم : حسنا اخبراني ما معنى الذي قاله عمي باريش ؟ احمرت وجنتاي بسبب ذلك اللعين Zain pov الم أقل انهم مجموعة لعناء الآن أقولها و ابصم عليها نضرت لاسراء التي ستنفجر من الاحمرار بسبب الخجل و الغضب من باريش الوغد نظرت لايم التي تحاول الفهم و تنظر لنا زين : لا شيء عزيزتي عمك يحاول المزاح معك اخبريه ان بابا سينزل و يحطم رأس الماعز الذي لديه هيا عزيزتي اذهبي اخبريه ثم افطري سننزل بعدك هيا ايم : حسنا .... كانت ستذهب لكن رجعت و قالت ابي زين بهمس : اللعنة علي... ثم قال لها : ماذا عزيزتي ايم : لماذا تعانق ماما دائما ؟ ضحكنا انا و إسراء على كلامها زين : لانها خاصتي لذلك أحب أن اعانقها ايم : امممممم المهم انا لن افهم هذه الأشياء الغريبة ... ماما هل ابدوا جيدة ؟
