الفصل السابع

4K 154 4
                                    

خرجت من القصر بعد ان ساد الهدوء والظلام القصر لتتجه الي الحديقه الخلفيه

لتشهق فجأة من هول ماتراه تتسع عيناها نبضات قلبها عنيفه بطريقه غريبه لن تتخيل ان تري ذلك المنظر ولا حتي بأحلامها

قلب كبير من الورود يحاوطه شموع مضائة ذو رائحه خلابه علي شكل قلب كبييييير وهناك مصباح كبير بالوسط بجانبه كاسات ومشروب لم تتبين ماهيته في وسط القلب الكبير كان مظهر رومانسي رهيب والبلونات الهيليوم بكل مكان مرتفعه بلونات حمراء اللون متناثرة علي الارض بشكل عشوائي ليظهر هو امامها بطلته الساحرة وجاذبيته الطاغيه والتي فاقت جمال المنظر كان وسيم بذلك الزي الكلاسيك بجانبه طاوله عليها جهاز يبدو مشغل موسيقى

اقتربت ليل ببطئ ولم تشعر بتلك الدموع التي نزلت من عيناها نزلت علي ركبتيها لتري ذلك المنظر الذي اصاب قلبها في مقتل لتنتبه ليداه التي امتدت لتتناول يداها ليرفعها تقف مقابل له كانت نظراته لها مربكة الي حد كبير لقد توقفت عن الكلام مازالت لم تستوعب انه...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اقتربت ليل ببطئ ولم تشعر بتلك الدموع التي نزلت من عيناها
نزلت علي ركبتيها لتري ذلك المنظر الذي اصاب قلبها في مقتل لتنتبه ليداه التي امتدت لتتناول يداها ليرفعها تقف مقابل له كانت نظراته لها مربكة الي حد كبير لقد توقفت عن الكلام مازالت لم تستوعب انه هو من فعل كل هذا لاجلها
انتبهت علي صوت الوسيقي التي بدأت ويداها التي التفت حول خصرها ليقربها منه ليتقدم معها داخل القلب والورود والشموع المضائة تحيط بهم
كانت كلمات الاغنيه تعبر عنه تتحدث بالنيابة عنه

وليل بعالم اخر عالم لايوجد به سواه حبيبها وعاشقها ورجلها الوحيد تنظر له ويبادلها الانظار يرقصوا بهدوء يتمنوا ان تستمر تلك اللحظة الي الابد
انتهت الاغنيه ليجلس علي الورود ويجلسها امامه كانت جميله حقا بشكل رائع بريئه ها هي حبيبته تمت التاسعة عشر كانت احلي شئ رأه بفستانها الرقيق الذي اظهر انوثتها وجعلها واضحه لعيناه

انتهبت علي تلك العلبة من القطيف ليفتحها امام عيناها لتتضح اخيرا كانت عبارة عن سلسال من الذهب الابيض في نهايته الماسه علي شكل قلب باللون الازرق كلون عيناها
طلب منها ان تستدير لكي يلبسها لها
لتنفذ ما طلبه منها باللفعل استدارت ليزيح شعرها الي الجانب الاخر ثم يلبسها السلسال الذي زاد رقبتها الناصعة البياض جمال اثارت بداخله مشاعر كثيرة اراد ان يقبلها ولكنه تذكر وعده لوالدها ليشتم بداخله فأكتفي بأن سحبها لتجلس قريبة من قلبه ظهرها مقابل صدرة ليحتضنها بحب وشفتاه تهمس بجانب اذنها

بعد منتصف الليل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن