اخر مرة وقفنا هنا👇
المجهول:-وكدا اكون وصلت للفريسة وقريب اووي هفترسها ثم اكمل بصوت رجع انحاء المكان لقد عاد الصياد يا توليييين لقد عااااااد ثم ضحك مثل المجانين ف كابوس الماضي عاد عاد كي يفتح ابواب سوف تقلب حياة الجميع لن ينفذ احد من هذا الجحيم الذي سوف يعم علي الجميع وكل هذا بسبب ما حدث ف الماضي ولكن ما رد فعل أبطالنا عندما يكتشفوا السر الذي اندفن منذ اكثر من ٢٠سنه!!!!!!؟
******★******
كانت تولين تحلم حلم جعل اطرافها تتجمد من الخوفف الحلم
كان هناك طفلة لم يتعدي عمرها ٥ سنوات تجلس وهيا تلعب ب ألعابها ولكنها تنظر حولها خوفا من ان يأتي ولكن خوفها قد تحقق حقيقة ف لقد عاد وهو ينادي عليها
:-تولين يا تولين انا رجعت يلا بينا عشان نلعب
تركت تولين لعبها بسرعة وجرت إلي غرفتها وهي تقفل الباب وتبكي خوفا من ان يدخل إليها وظلت تنادي علي والدتها وهيا مزالت تبكي ف صوته اصبح قريب منها ف هيا تسمعه وهو يقول تلك الكلمات اللعينة التي تكرها
:-النهاية قربت لقد عاد الصياد ل افتراس فريسته
ظل يقول هذه الكلمة حتي وجدته امامها وعندها صرخت ب أعلي صوتها وفاجأة استيقظت من نومها وهي تبكي
صوفيا بقلق:-مالك يا تولين
تولين بتهون:-مافيش مافيش دا مجرد كابوس
صوفيا:-يعني انتي كويسة
تولين:-اه اه كويسة
خرجت صوفيا وهي تنظر ل تولين ثم خرجت جلست صوفيا ف غرفتها وهيا تحدث نفسها وتقول
صوفيا:-هو ممكن يكون رجع لا لا اكيد لا بس تولين تولين مش مظبوطه الأيام دي يا تري ممكن تكون شافته بس ازاي رجع انا انا شوفته وهو ميت
ظلت طوال الليل تفكر فيه وماذا سوف يحدث ان كان عاد حقا!!!!!!!!
اما تولين ف كانت طوال الليل مستيقظة و وعدت نفسها انها سوف تكون قوية لن تخاف منه مرة اخري ف هيا لن تخاف من مجرد كابوس كان يطاردها وهيا صغيرة ف هيا قوية وحاولت ف الليل ان تمسح الكلمات اللعينة الموجودة علي يدها حتي انها جرحت يدها بقوة ولكن هذا لا يهمها المهم ان تزيل هذه الكلمات ولكنها لم تزال وهذا جعلها تجلس بتعب علي الفراش وعندما وجدت انه تبقي ساعة علي معاد العمل ذهبت حتي تجهز نفسها ولبست ملابس حاولت ان تغطي يديها بها حتي لا تري امها يديها او اي احد اخر
صورة الملابس👇
أنت تقرأ
مابين الحب والقوة
Aktuelle Literaturمابين القوة والحب خيط نُسج به حكاية بطلتنا ، تلك القوية المتمردة ، الضعيفة الهشة ، مزيج خاص من القوة واللين كل شيء ونقيضه تجمع بداخلها لتصبح نتاج لخطأ في الماضي سيلحقها كالندبة طوال حياتها ! ، ليأتي هو ليلقي عليها تعويذه ويسحبها معه لعالمه محاولة م...