روايه مدرسيه

674 49 37
                                    

تكملة للبارت الأول ولكنها ستكون روايه لأنني أحببت كتابتها ويبدو أنها أعجبت القارئين

ملاحظة للقارئين

أولاً : رؤية المشاهدات الكثيرة أعجبني كثيراً

ثانياً :أريد أن تكتبو آرائكم في خانة التعليقات
لأنها مهمة جداً وتصنع تواصل بين الكاتب والقارئ

ثالثاً : الاشتراك ليصلكم كل جديد
---------------------------------------------------

ENFP : لقد أمسكت بك لم هربت منا؟
بنبرة ضاحكة

ISTJ : انهض من فوقي أيها الأحمق ألا ترى أنني لا أريد إضاعة وقتي معك، أنظر الجميع ينظر إلينا بسببك

وصل الINTJ ورأى الISTJ على الأرض ولا يستطيع الحراك بسبب الENFP فبدأ يكتم ضحكته بصعوبة، ومن ثم لاحظ الISTJ تعابير الINTJ وقال



ISTJ :بما أنه لديك وقتاً كافياً لتضحك علي، فما رأيك بمساعدتي؟

INTJ :لا تنسى أنك من أردت هذا

ENFP :  سأتركك بشرط واحد

ISTJ :ماذا؟

ENFP: أولاً عدني أنك ستفعل ما أقوله

ISTJ :بما أنك قلت لابد أنه شيء لا يبشر بالخير

E

NFP : دعك من هذا ماهي إجابتك؟ نعم أم
لا؟

ISTJ :هل ستقوم من أمامي الآن

ENFP : إجابتك؟

ISTJ : سحقاً سأفعل أيا ما تقوله لا وقت لدي لإضاعته

بحماس ENFP

ENFP :يسسس

الINTJ يضحك عندما لم يستطع كتم ضحكته


INTJ : هههههههه لم أتوقع أنك س تستسلم
بسرعة ISTJ

ISTJ :أصمت، والآن دعونا نسرع إلى الفصل قبل أن

قبل أن يكمل الISTJ كلامه وإذا بالمعجبات يلتفون حولهم

المعجبات لكل واحد منهم : نحبكم، هل تقبل مواعدتي؟ إننا معجبون بك🤩😍😍

---------------------------------------------------
في أثناء ذلك تمر فتاة من خلال الزحام وأثناء دخولها تصطدم بالISTJ وتقع أرضاً، يحاول ال ISTJ مساعدتها على النهوض فتصفع يده وتنهض وتقول :

الفتاة : أستطيع النهوض بنفسي، لا تظن أنه بمساعدتك سأكون ممتنه لك الناس أمثالك لا يهتمون سوى بأنفسهم وأنا أكره الناس أمثالك

المعجبات يغضبن من الفتاة ويقلن  : من تظن نفسها هذه الفتاة؟؟!!! كيف لها أن تخاطب ال ISTJ هكذا؟؟!!! إنها وقحة جدا🤬

الفتاة تشعر بالغضب وتقول للISTJ : لهذا السبب أنا أكره أمثالكم وتركض بعيداً

حينها يلاحظ الISTJ الشيء الذي أسقطته تلك الفتاة و

---------------------------------------------------

سأكتفي بهذا الجزء تطلعو للجزء القادم و اكتبو آرائكم حول هذا البارت وبين توقعاتكم قبل وبعد قراءة هذا البارت


كاختلاف أو تفرد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن