اسفه علي للتأخير ياقمرات بس لما كتبتلكم اني هنزل البارت النت فصل فدلوقتي هنزل البارت ده والبارت الاخير مع بعض تفااعل بقي ...❤❤
الفصل الحادي عشر
وحش الصعيدوفجأه انطلقت رصاصه اصابت يد الحارس قبل ان يلمس سماح وانطفأ الضوء فصرخ يحيي علي الراس حتي يشعلوا الضوء مره اخري وفجأه وجدت سماح شخص ما يسحبها بسرعه من المكان وعندما خرجت انصدمت عندما وجدت رأفت هو من اخرجها ثم تحدث بجديه مردفا: العربيه ال هناك دي فيها ادم وياسر روحي بسرعه ليهم ومتجلجيش هما هيوصلوكي لجوزك بسلام
القي رأفت كلماته ثم ذهب بسرعه فركضت سماح حتي وصلت الي السياره وترددت في الدخول فنزل ياسر وتحدث بضيق مردفا: متجلجيش احنا هنوصلك لجوزك اركبي
ادم: متخافيش يا سماح اركبيركبت سماح معهم السياره وانطلقوا بسرعه الي قصر مهاب وعندما وصلوا الي القصر اوقفهم الحراس فتحدثت سماح بجدبه مردفه: افتحوا البوابات
اطاع الحراس اوامر سماح ودخلوا وعمدما وصلت سماح نزلت بسرعه وركضت الي الداخل فأقترب منها مهاب واحتضنها بقوه ثم تحدث بلهفه مردفا: كنتي فين انا كنت خايف عليكي جووي و
وفجأه انصدم عندما وجد ادم وياسر امامه فأبتعد عنها وتحدث بغضب مردفا: اي ال جابكم اهنيه
سماح: هما ال انقذوني ورأفت هو ال خرجني من هناك وادم وياسر جابوني لحد اهنيهنظر رماح الي عاصم فتحدث ادم بضيق مردفا: انت للدرجادي مبجيتش تحبنا ونسيتنا يا ابن الغرباوي
ابتسم عاصم عندما نطق ادم هذا الاسم هو علم جيدا ان ادم كشف حقيقته من وقت ما كان في المستشفي فتحدث ياسر بحزن: لحد دلوجتي احنا منعرفش اي ال حوصل بينكم بس احنا ملناش ذنب جولنا ال حصل
عاصم بحده للخدم: حضروا العشا للضيوف
ثم وجه كلامه لأدم وياسر: اتفضلوا اجعدواجلس ادم وياسر ورماح وعاصم فنظر عاصم اليهم وقصي لهم كل ما حدث بالتفصيل واغتصاب والدته واخبرهم ايضا بأبنه من زينب فأنصدم ادم وياسر وتحدث ادم بحده مردفا: كل دا حوصل واحنا منعرفش حاجه
رماح بضيق: عاصم حكي ليكم كل ال حوصل بس ياريت متدخلوش دا تار واحنا مش عايزين حد فيكم يوحصله حاجه
ياسر بحزن: انا مش هتدخل وهحاول اساعدك يا عاصم
ادم بتوتر : هو انا ممكن اشوف املنظر عاصم الي رماح ثم تحدث بضيق مردفا: لو رماح وافج انا موافج
رماح بضيق: موافج جوم معايانهضوا الجميع ودخلوا الي امل فوجدوها جالسه علي الفراش تشاهد التلفاز وبجانبها سالي وعندما رأتهم انصدمت وركضت لتختبأ خلف عاصن فتخدث عاصم بابتسامه مردفا: متخافيش يا حبيبتي دا ادم وياسر مش فاكراهم
نظرت امل اليهم من خلف عاصم ثم اقتربت منهم وتحدثت بحده : اي ال جابكم اهنيه يا ولاد النجار