روحي تحتضر

بارت 118

💔الجرح_العميق💔 تأليف📖:Ikram Pancholi 💔الجزء116💔 نزل ومشا لعندها : مالك ديرا ليناا عزو يااك لبااس!! شروق شافت فييه بعينيها الدامعيين : معرفتش شكون دارلي هاكة فاللوطو هءءهءه دور عينو للوطو وهو المح الرويدة مفشوشة ..قرب ليها وجلس على شكل قرفصاء كيتفحص بعينيه : تفشات بسباب الشمس هادا مكاان شروق مسحات دموعها : كان كيحسابلي شي واحد دارها عن قصد هءء وقف كيسوس بايديه مبغاش اقوليها راه مقصودة فعلا حيت ضربة لمقص واضحة ..جمع ايدو على شكل قبضة عرف غادي تكون موراها غي ديك البنت لي واعدها اتعشا معاها ومن بعد قلب عليهاا ..مسح على راسو وشاف فييها : تبعييني شروق هزات راسها باه : ولكن فيين .. مجوبهاش مشا نيشان ركب وتسناها تركب حتى هيا عاد كسيرا شروق : سمح لياا صدعتك بقا ساكت مركز مع الطريق وعينو على تيلي بحاليلا كيتسنا شي اتصال ميلات شفايفها ودورت راسها جيهت الزاج : يخخخ على متكبر شوية حسات بفران مفاجأ حتى تمخدات من بلاصتها. .دورات وجها لعندو مخرجة عينيها حتى كتشوفو هاز تيلي حاطو على ودنو وكيهدر مورك على لحروف وكيغوت بااين عليه معصب وداخل فنقاش حااد. .خلعها عمرها شافتو هااكة لصقات على لباب جاب ليها الله مجرد مغادي اقفل لخط ايدور ابرد فيها اعصابو داكشي علاش حلات لباب حدما ملاهي يله اتحط رجلها فالأرض وهيا تسمع صوتو لحاد : فييين غاداا دارت لعندو بالعرض لبطيء مع ابتسامة غبية : هيهيي غادي نمشي بوحدي ..شكرا مراد شاف قدامو : سدي لباااب سداتو كيف قاليها عمرها شافت هاد الطريقة و لحدة ديالو بقات غي ساهية حتى سمعات تكشاط الروايد عاد فاقت من سهوتها وشرودها شروق تفكرات راسها خاصها دوز للمول : مبغيتش نعدبك حيت انمشي للمول ماشي لدار مراد مجوبهاش كتفا انه أسلك طريق لمول وهو ساكت دخل ليها الشك وااش هادا نفسو مراد ولا غي كتحلم. .مسافة دالطريق حتى وقف قدامو : نزلي مزادتش معاه لهدرة خرجات داك الساعة هازة ساكها : طانكيو شافها غادة : لوطو اتوصلك حتى لدار مصلحة شروق تلافتت لعندو : مزال عاقل على لعنوان! ! مجوبهاش قلب الدورة داك الساعة وكسيرا خالق موراه لعجاج ميلات شفايفها : شحال شبعان عيااقة رجعات شعرها لور : تيتيز ولد لحرام هههه ضربات على راسها ودخلات مشات نيشان جيهت محلات لمؤكولات خدات ليها همبركر مع ليموناد وخرجات كتسارا وتاكل ممسوقاش للبنادم كل همها تستمتع بوقتها تفكرات رهاف اتكون دابا قارية : كون غي كنتي معايا انروبلوها تفوو على زهر قصدات واحد لجليسة وسط مساحة لمول جلسات عليها حتى كملات ماكلتها عاد جمعات لوقفة رمات لبقايا فلابوبيل ومشات كتسارى بين محلات لحوايج نرجعو للفاك.. واقفين قدام للقاعة بعدما كملو غداهم..رهاف شافت فالساعة هادا هو الوقت تنهدات : شكون غادي اقرينا إبراهيم : امكن شي واحد صغير ايكون ماستر ولا دكتورة رهاف هزات راسها باه : ويلييي نسيت قفزاتو :مالك رهاف : معنديش طابلية مشيت فيها وهيا ضروري تكون إبراهيم : انا جبتها غي احتياط كنت دير بالي ابداو لي تغافو بغاتيك. .مهم فاش اهدر معاك قوليه مكنتش عارفة ايبداو ليوم رهاف تنهدات : الله احفظ اتعكس معايا شوية جا لحارس فتح ليهم لقاعة ودخلو ليها كانت مجهزة على شكل لمختبر كااع الآلات والمعدات محطوطين فبلايصهم ..رهاف وإبراهيم مشاو للبياس بوحدهم كانو مفرقين كلا جوج واقفين جنب بياس وكيلبسو فالطابلية ديالهم من غير رهاف لي خيفا اتعكس معاها هاد لبروف لي غادي اقريهم ..هبطات عينيها جبدات مذكرتها وكاع اغراضها حتى كتسمع السقيل وخطوات مغرابش عليها داخلين للقاعة تا تسد للباب. .هزات راسها بالعرض لبطيء حتى كتجي عينيها فعينيه بيازيد خبا ابتسامتو فاش عرفها تصدمات : بونسوااغ لكل من غير رهاف : بونسوااغ بيازيد قصد لبياص ديالو حط قدامو لبيسي وجبد طابلية لي خاصة بالمختبر لبسها وشاف لعندهم : سي لبغوميااغ سيونس دو سو موضيل ..داكووغ سكت وهو كيقاد لكابل : إ ليااا انكوغ دوو سيونس بووغ كومنسي لبغوكغام ..سي بااا خدم الدطشاو وشاف فييهم حتى كتجي عينيه على رهاف لي ساهية فييه عرفها مستغربة من شخصيتو فااش كيكون الأمر كيتعلق بالقراية حيت كين تناقد كبير بين لكغاكطيغ ديالو وهو مسطي اولا فاش كيقولو راسو تسطا هز حاجبو : أو ويي طاا بلوووز " فينها وزرتك" تلبكات خصوصا كتشوف كلشي حاضيها ومن بينهم لبنات لي كيتغامزو بيناتهم : جي أوبلييي "نسيتها" بيازيد شاف لبنات كيضحكو عليها وهو اخنزر حتى جمعو رااسكم وتكمشو ..تنهد وبدا معاهم من زيرو كيشرح لييهم باغتيي من لكووغ عااد ادوزو لتطبيقي باش انفدو التجريبة وادونو النتائج لي حصلو عليها كمل الشرح وشاف فييهم : ألي آنكمونس رهاف قرصات إبراهيم : فهمتيي مزياان إبراهيم : اه ..ولكن لخر مفهمتش مزيان تنهدات وهيا كتشوف فيه بنص عين دار راسو مكيعرفهاش مبغاتش تبين انها بقا فيها لحال. .حسات على راسها فاش نغزها إبراهيم حتى بداو لخدمة متبعين التعليمات باش انفدو التجريبة #يتبع