روايه احببتها في حياتي 😍
بقلم ايه هدايا
#الحلقه الخامسه عشر#
اتجهت قمر الي القصر وتوجهت إلى
الداخل وسألت الدادا عن ادهم
فأخبرتها أنه لم يعد بعدتنهدت قمر براحه واتجهت الي غرفتهم ودخلت الي الحمام لكي تأخذ حمام يذيل تلك الافكار من عقلها فهي الي الان لا تعرف مشاعر ا
ادهم ناحيتها وما قام به في المستشفى يدل علي أنه لايستطيع السيطرة على نفسه امامها
وبعد مده خرجت من الحماموكانت تلف علي نفسها فوطه صغيره تستر مفاتنها وشعرها طويل يصل إلى منتصف ظهرها
كانت مثل الحريه التي خرجت من البحر
بجسدها الابيض وشعرها الاسود الطويل الذي كان يبدو مثل البساط الاسود كان يبدوا
منظرا جذابا وقدمتها البيضاء الممشوقتانخرجت من الحمام وكانت تبحث عن ملابس لها في الدولاب غافله عن زوج الاعين المراقبة لها
شعرت قمر أن هناك من يراقبها فنظرت ناحيه الباب وجدته ادهم وهو ينظر لها بنظرات راغبه
لاحظت قمر الوضع التي هي عليه فهرولت سريعا
تجاه الحماملكن منعها تلك القبضه القويه التي أمسكت برسغها وجذبها إليه
نظرت له قمر بتوجس
اما عند ادهم
كان عائدا إلى القصر وسأل عن قمر وجدها في غرفتهما
صعد الي اعلي ودخل الغرفه ولم يجد أحد سمع صوت في الحمام علم أنها بالداخل
ودخل الغرفه واغلق الباب ورائه وقبل أن يدخل وجدها تخرج من الحمام وكانت تلف علي نفسها فوطه صغيره تستر مفاتنها وشعرها طويل يصل إلى منتصف ظهرهاكان قلب ادهم يكاد يخرج من مكانه كانت مثل الحريه التي خرجت من البحر
بجسدها الابيض وشعرها الاسود الطويل الذي كان يبدو مثل البساط الاسودوجدها تهرول سريعاً ناحيه الحمام
جذبها بسرعه إليه واصطدمت بصدره العريضقمر بتوتر:ادهم انا...كنت...ب.....
وابتلع ادهم باقي جملتها في فمه متزوقا تلك الكرزيتين الممتلئتان اللتان جعلتا واحد من ابراج
أدهم يطيرعندما قام ادهم بذلك غضبت غضبا شديدا وقررت أن.....
وفجأه قامت بضرب ادهم بركبتها في المنطقة السفلية فيما تسمي(ضربه تحت الحزام)ابتعد ادهم وهو يلهث عنها ونظر لها بغضب
واقترب منها ثانيا وامسكها من رأسها وقام بتقبيلها من جديد ولكن تلك المره بعنف حاولت قمر التحرر من بين يديه لكن بلا جدوي ادخل أنامله بين خصلات شعرها لكي يثبتهابكت قمر ونزلت دموعها علي وجنتيها
لم يأثر ذلك علي ادهم ولكنه شعر بطعم الدماء في فمه
ابتعد عنها ونظر لها وهي مغلقه العينين ودموعها تنزل علي وجنتيها ونظر إلي شفتاها محل قبلتهوجدها متورمتان من أثر تلك القبله العنيفه
شعر ادهم بالاسي نحوها واقترب منها من جديد وقام بتقبيلها ولكن تلك المره بمنتهي الشوق والحب مما جعل قمر تذوب بين زراعيه ولكنها ما زالت في حالة من الصدمه
أنت تقرأ
روايه ««احببتها في حياتي»»بقلمي/اية هدايا
Romansaرواية رومانسية يعرف ان لا مكان للحب لا يوجد شئ يسمي بالحب في قموصه ولكنها جاءت وادخلت الحب الي قلبه لم يرد الوقوع في الحب قط لم يرد ان يذُق مرارته احبها نعم ولكنه ما زال ينكر ويتمرد عن ذلك الحب يعاملها بقسوة ثم بلطف لا يعرف ماذا يريد كل ما يفكر به...