أهلًا♡
ملاحظة صغنطوطة: لا تلعنوا وتشتموا شخصياتي الحليوة :) لا أجيكم بالساطور.
استمتعوا بالفصل، فيه شوية نهضة بالأحداث♡
تم كتابة هذا الفصل على ألحان strong لسيندريلا، بتوصية خاصة مميزة داخل قلبي♡
جمِّلُوا الرواية ببريق نجمة ♡
•••
«ماذا؟»
نهضةً من جسدِ الأربعينيّ الناشئ عن الأريكة، كذا نهضةَ ظلمه التي دفنت من قبل ظاهريًا كانت قد أُطلقت، ارتمى بين ذرات الهواءِ مصدومًا وانقشعَت عنه الراحة التي كانت قد تولَّدت إثرَ الخبر الذي سمعه والذي كان من شخصٍ بدا عليه الإنهاك وبعض الخدوش في يديه وممسكًا ببطنه
«بيون بيكهيون، عاد مجددًا بكلِّ قوتهِ»
«كيف؟ أيها الحمقى! ظللتم تقولوا أن هناك سارق يتردد إليكم نظرًا لاختفاء بعض الأثاث كلَّ فترة وحين شددنا الحماية، كان بيون بيكهيون!»
كان لا يدري بأن بيكهيون حضّر حساباته بكلِّ ثقةٍ قبل أن يُقدم على أخذِ حقه منهم، ففضّلَ أن يأخذ دومًا بعضًا من الأثاث كي يجعلهم يظنوا بأنه سارق مع تعطيله للكاميرات الخاصة بالمكان قبلَ ولوجه إلى هناك حتّى!
«ذاكَ الرجل، كيف يستطيع أن يبرحكم من الضرب وهو نشأ على الدراسةِ لا القتال؟»
«لا ندري سيدي، لكن هناك أمر عليّ إخبارك به»
جذبَ الواقفُ حاجبيهِ ضامًا إياهما بتجاعيدٍ مخلّفة بدايةِ كبرِه ليستفسر بصوتٍ محتار
«ماذا أيضًا»
«تذكُر النظام الأمني الذي عززناه نظرًا للسارق المزعوم؟»
أومأ المقابل له
«لقد حدَّد اختراق من منطقتين في المنزل لا واحدة، مما يعني»
قاطعه بتساؤلٍ بعدما صمتَ المقابل
«مما يعني؟»
«هناك احتمال بأن هناك متواطئًا معه في الأمر سيدي تشونغ مو»
«هل هناك أي ملفات مفقودة من الخزنة؟»
«لم نتفحصها سيدي لكنهُ لم يستطع أن يصل لمكتبك هناك، حالَ ضربي كان قد صعدَ للطابق الثاني ولم يفلح في التواجد هناك حتى أتى الحراس الاحتياطيين الذي وضعتهم للطوارئ»
أنت تقرأ
أَوَصِبَ النَّزيـه؟ ↫ بيون بيكهيُـون.
أدب الهواةحين صبَّ الفساد علَّتـه عليه أتتـه هي كمَن تطاولت وعكتـه، فزادت من ضيقه جُرعةً ونقـه شعوره بحسرتها فأنَّى يكون لها عين بعد رؤية مثال العفَّـة؟ وأنَّى يكون له خاطر لألَّا يملأ بالحنق تجاه بائعة السُّمِّ؟ هنا في: أوَصِبَ النَّزيـه؟ الغلاف من: Sana.
