Just Forget All The Past

3.5K 127 7
                                    

How can i soppose to love you,
When i don't love how i am......😔

لورا
استيقضت في غرفة الفندق ان رأسي حقا يقتلني...اريد ان انهي هذا اليوم...و اذهب الى منزلي و تحديدا غرفتي...لقد اشتقت لها...اللعين بلاك لا يستطيع التواجد في الحفل اللعين...عليه ان يحرس خارجا و كي لا يراه دومينيك فهو يعلم انه يعمل لحساب لورد....و بالطبع نانسي و الاطفال موجودين...عليها ان ثتقل فخدها بمسدسها في حالت طرأه شيء ما....نزلت من فراشها بتعب لديها ساعه للحفل ...فقط اللعنه...لقد تذكرت لم تحضر الفستان الذي ارادت منها ليلا ارتدائه و مرتا ثاتية دخلت في معركة في اللعنات لاعنه نفسها و الزواج و دوم و نايت....ان الامر ليس بالكبير ستطلب من بلاك ان يحضر لها فستانا ما...تذكرت اخر مره ارتدت فستانا...لم يكمل حتى نصف ساعة من ارتدائه حتى قطعته رامية اياه في القمامة...تقسم ان  من اخترع الفساتين...انه معذب لعين...أما الكعب...يالهي مجرد تذكره...تتمنى نزع قدميها على ارتدائه....المهم..استقامة تجاه الحمام، مستمتعه به بكل نشاط...خرجت...نشفت شعرها و جعلته منسدلا حيث يصل الى ما قبل مؤخرتها...لقد كان اسود كسواد الليل...و تحاول كل مره تقطيعه لكنها لا تجد الوقت لذلك...دق الجرس...اذا ب بلاك يحمل حقائب في يديه شكرته...و خرج..ارتديت فستان اسود ذات فتحة في الصدر و طويل 👇

نزلت الى ساحة الفندق رأت بلاك يفتح باب سيارتها الامبورغيني سوداء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزلت الى ساحة الفندق رأت بلاك يفتح باب سيارتها الامبورغيني سوداء...وقفت بجانبه وعدته لاجل سلامت عائلته و هو وعدها على سلامت عائلتها...اعطاها ظرف...توجد به سماعه و مسدس صغير وضعته في فخدها الايسر و السماعه في اذنها...تسائلت حول الاوضاع هناك....قد اخبرها عن الحماية الفائقة التي يضعها دوم...لكنها لم تهتم....الان حان وقت التوجه إلى الحفل اللعين...لحظة في اي قصر يقيمون الحفل...اوقفت السياره عائدة لتسأل بلاك..قهقه عليها و اعطاها العنوان....اللعنه لقد تأخرت...السرعة... و السرعة....نعم...يبدو انها ايضا ستسمع الدراما من والديها..
وصلت لقد كان القصر كبير...اعطت الحارس الورقة. ثم انحنى..
مرحبا انسة الكارين.،.، لقد كنا بانتضارك..

ابتسمت بخفة...رأيته يشير للاخر كي يفتح البوابة...دخلت...لماذا بحق الجحيم القصر بعيد على البوابة؟؟....صفت السيارة ثم اعطت للحارس المفاتيح. كنت على وشك الدخول لكنني احسست بنفسي ارتجف....توقفت قليلا جانبا احاول ان اهدئ.....تنفسي لورا...انه لن يعرفك...فقط لا تدعيه يلاحظ ولا تنظري الى عينيه.... تقدمت نحو الباب...استدرت لأرى سيارت بلاك اومأت بخفة...دخلت، استقبلتني اجواء الموسيقى الهادئة و نغمات الرقة...وقفت امام الباب الفاصل بيني و بينهم...حسنا الان لا مجال للتراجع...فتح لي الباب.. الكل ينظر لي...هناك من ينظر بشهوة لجسدي، لم تغفلني نضرات الحقد من اعين النساء...تقدم الي السيد سالفتوري صافحني و ابتسامة مرفقة في وجهه تبعته زوجته و صافحتني ايضا،،، لحضة عائلتي ايضا تتقدم امسكني ابي من يدي و قربني اليه...تبادلوا علي الامداح لكن العريس مازال لم يظهر...اوه انه يتقدم لي و تقدم كثيرا...اتخدت خطوتين الى الوراء...لاحظة هو ذلك ثم ثوقف...امددت يدي للمصافحة...لكن ملامحه لا تظهر اي شيء فقط اللعنه انه بارع في اخفاء مشاعره عينيه فارغة ملامحه مظلمة و حادة بادلني المصافحة..فقلت بهدوء و ثقة

UNDER THE DREAM®حيث تعيش القصص. اكتشف الآن