فرسان عالم الجليد و النار

115 3 0
                                    

جايمي لانستر

Kingslayer - قاتل الملك
The Lion of Lannister - أسد اللانستر
The Young Lion - الأسد الشاب
Cripple - المُعاق
Oathkeeper - حافظ العهد

ولد السير ( جايمي لانستر ) عام 266 بعد الفتح في قلعة كاسترلي روك لابويه ( تايوين لانستر ) و ( جوانا لانستر ) وكان الاخ الاصغر لتوأمه ( سيرسي لانستر )
عند ولادته وولادة اخته، قام الملك ( إيريس الثاني ) باعطاء وزنهم ذهبا إلى ( تايوين لانستر ) وطلب منه أن يجلبهما الى العاصمة بمجرد ما اصبحوا قادرين على السفر
( جايمي ) و ( سيرسي ) ذهبوا إلى كينغز لاندينغ في عام 272 بعد الفتح لحضور بطولة الأنيفيرساري والتي كانت بمناسبة مرور 10 اعوام على حكم الملك ( إيريس)
( جايمي ) و ( سيرسي ) كانوا موعودان بالزواج من ( إليا مارتيل ) ومن ( أوبرين مارتيل )
عندما اصبح ( جايمي ) بعمر العاشرة فيعام 276 بعد الفتح أقام ( تايون لانستر ) بطولة للاحتفال بميلاد ( فيسيريس تارجيريان ) الأبن الثاني للملك ( إيريس )، وخلال البطولة ( تايوين ) اقترح ان يكون ( جايمي ) هو مرافق الأمير ( ريجار تارجيريان ) لكن الملك ( إيريس الثاني ) رفض ذلك
بعد ذلك بعام انتقل ( جايمي ) إلى كراكهول ليقوم بمرافقة اللورد( سمر كراكهول )
و ( سيرسي ) كانت قد انتقلت الى كينغز لاندينغ وعندما اصبح بعمر الثالثة عشر اتاه خبر ان يأتي الى ريفررن حيث كان والده ( تايوين لانستر ) أتفق على زواج ( جايمي ) من ( لايسا تالي )
بقي اسبوعين كاملين في ريفررن مجبرا دائما على الجلوس بجانب ( لايسا تالي ) ولكنه كان أشبه بذيل السير ( بريندان تالي ) السمكة السوداء حيث كان يتبعه في كل مكان ليسمع قصصه في حرب ملوك التسع بنسات
وبعمر الخامسة عشر عاما انقذ اللورد ( سمر كراكهول ) من اخوية غابة الملك وقتل أحد اهم قادة الأخوية
تم ترقية ( جايمي ) إلى فارس من قبل السير ( ارثر داين )
الان هو فارس ولا حاجة له ليعود مع لورد ( سمر كراكهول ) لذلك كان عائداً الى قلعة ابيه، لكنه اراد المرور باخته ( سيرسي ) في العاصمة قبل ان يتجه الى الغرب
في العاصمة ( سيرسي ) اقنعته ان يقبل ان يكون من الحرس الملكي وان لا يتزوج من ( لايسا تالي ) لكي يبقيا قريبين من بعضهما هذا الشيء سيجعله يخسر كل شيء ولكنه سيكسب ( سيرسي ) فقط
وحدث في مسابقة هارنهال عام 281 بعد الفتح تم انضمامه الى الحرس الملكي للملك ( إيريس ) اقسم امام اللورد كوماندر للحرس الملكي السير ( جيرولد هايتاور ) والبسه العباءة البيضاء
لكن خطة ( سيرسي ) و ( جايمي ) لم تمشي كما تمنيا حيث ان ( تايوين ) عندما علم بان ( جايمي ) سيصبح من الحرس ملكي وسيرهن حياته للملك الذي اقسم على حمايته وتركه للوراثة ولاسم عائلته ولقلعة ابيه غضب جدا وترك منصب اليدوية وأخذ ابنته ( سيرسي ) وعاد الى كاسترلي روك
بهذا وبعمر الخامسة عشر ونصف العام اصبح ( جايمي ) رسميا احد أعضاء الحرس الملكي للملك ( إيريس )
( جايمي ) كان بجوار الملك عندما كان يغتصب الملكة وأصوات المسكينة تملأ القلعة وأراد التدخل أكثر من مره لكن السير ( وليم داري ) منعه
وكان حاضراً عندما قام الملك المجنون بحرق اللورد ( ريكارد ستارك ) وإعدام ( براندون ستارك )
وبعد معركة الاجراس اصبح الخطر حقيقيا على ملك التارجيريانز، قام الأمير ( ريجار ) بقيادة القوات الملكية إلى الترايدنت ليضع حداً للثورة
الملك ( إيريس ) رفض أن يذهب ( جايمي ) مع ( ريجار ) كي يُبقي وسيلة لضغط على ( تايوين لانستر )
الامير ( ريجار ) راح يهدئ ( جايمي لانستر ) ويوعده بأن الامور ستختلف بعد ان يعود وعينه مسؤولا عن امن وسلامة ( إليا مارتيل ) والطفلين ( إيجون ) و ( رينيس ) " واللذين تم قتلهم بأمر من ( تايوين لانستر ) والد ( جايمي لانستر ) دون ان يفعل الأخير اخر مهمة تم تكليفه بها من قبل الامير ( ريجار ) "

(،نيد ستارك ) قاد الجيش واتجه نحو العاصمة التي كان واقف عند بواباتها جيش اللانسترز بقيادة ( تايوين لانستر )، المايستر ( بايسيل ) اقنع الملك بان صديقه القديم جاء لمساعدته بينما ( فاريس ) قال العكس
تم فتح الابواب ودخل جيش اللانسترز واحرقوا واغتصبوا وسرقوا وافسدوا بشوارع العاصمة
في القصر كان الملك ( إيريس ) و ( روزارت ) والحارس الملكي الوحيد الموجود في العاصمة ( جايمي لانستر )
الملك امر ساعده بان يطلق الجرار الوايلدفاير ويشعلها لتحترق المدينة بما فيها وليصبح ( روبرت براثيون ) ملكا على الهشيم والرماد
كما امر ( جايمي لانستر ) بان يجلب راس والده ( تايوين لانستر )
( جايمي ) تبع ( روزارت ) وقتله ودخل الى قاعة العرش حاملا سيفه الذهبي الملطخ بدماءه واتجه نحو الملك ( إيريس )، حاول الملك الهرب لكن ( جايمي ) وصل اليه وطعنه بظهره ناقضاً بذلك قسمه الذي اداه بمرأى الرجال والالهة

بعد ذلك بوقت لاحق دخل ( نيد ستارك ) إلى قاعة العرش ليجد ( جايمي لانستر ) جالسا على العرش وجثة الملك ( إيريس ) تحته وسيفه لم ينظف من الدماء بعد
البعض يقولون انه خان عهده وهو خائن بكل
ل الاحوال والبعض يقول بانه منقذ لارواح 500 الف مواطن موجودين في العاصمة

عام 284 تم زواج ( سيرسي ) من الملك الجديد ( روبرت براثيون ) واستمر ( جايمي ) بعمله حارس ملكي
بعدها بعامين اي عام 286 ولد ( جوفري ) وبعد ( جوفري ) بثلاثة اعوام ولدت ( مارسيلا ) عام 289 وبعدها بعام ولد تومين عام 290

في عهد ( روبرت براثيون تواجه ( جايمي ) مع ( نيد ستارك ) في شوارع العاصمة وبعدها ترك العاصمة متجها نحو ابيه ( تايوين لانستر ) بعد عملية خطف ( تيريون لانستر )
تايون اعطاه 30 الف جندي ليكون قائدا عليهم قاتل معركة واحدة ضد لوردات أراضي النهر في معركة الناب الذهبي وانتصر عليهم حتى وقع ضحية خطة من ( روب ستارك ) وهزم خلال معركة الغابة الهامسة لكنه لم يهزم بسهولة حاول الوصول الى ( روب ) كأمل اخير لانهاء تمرد الشمال وقتل مجموعة من حرسه الخاص، حتى تلقى ابن ( ريكارد كارستارك ) ضربة كانت ستصيب ( روب ستارك ) وهنا قام السير ( بريندن تالي ) بامساك ( جايمي )

ثم هربته كاتلين فى عملية تبادل أسرى لكن تم أسره مرة أخرى و بُترت يده ثم تم إطلاق سراحه من قِبل روز بولتن و وصل إلى كينجزلاندن ثم توجه على رأس جيش لمحاصرة آل تالى فى مقرهم و اختفي مع إمرأة أثناء عودته هذا كان آخر ظهور له فى الرواية حتى الآن

أغنية الجليد و النار حيث تعيش القصص. اكتشف الآن