البارت 8

1.9K 41 4
                                    

وفى ذالك ألمنزل الجميل ولفوضاوي وبينما كان يجري التوم ان خلف جيمين ويحاول ان سكانه ولو قليلا قبل أن يقوم بفضحهم وهوة يجري بجميع أنحاء المنزل ويصرخ بهستيرية بعلا صوته ألذي دوا صداه المكان بكمله صارخا بكلماته؟

جيمين : يونغييي جونكوك لقد عاد V الا هناااا؟

صرخ بعلا صوته وهوة يجري بجميع أنحاء المنزل جاعل من الاخران يجري ان خلفه ويحاول ان سكاته ولو قليلا ؟

في : واللعنه جيمين سكت ولا تفضحني ايها الحمق المجنون توقف اااه ولا حطمت رأسك ألكبير والفارغ هاذا هيا تعال إلى هنا ايها العين ؟

صرخ بعلا صوته وهوة يجري خلف جيمين الذي يدور بجميع أنحاء المنزل ويصرخ بعلا صوته جاعل من الجميع يستيقظون من نومهم وحتا الخدم هناك أيضا ما عاد يونغي ألذي يحشر وجهه بأ وسادة بكسل ويرفض النهوض من سريره وجونكوك ألذي خرج من غرفه التسجيل لينضر من اعلا الدرج إليهم وسرعان ما وقعت سودائه ب ذالك الوجه الجميل وذالك الجسد النحيل وذالك ألشعر الذهبي المبعثر بفوضاويه والعينان الزرقاء الواسعة وملامحه الغاضبة وهوة يجري خلف جيمين يحاول المساك به وضربه وهوة يحمل حذائه بيده ويجري بسرعه خلفه وما اوقفه مكانه هوة ذالك الصوت الذي اتاه من العلا ناطق بكلماته مقاطع جريهم بجميع انحاء المنزل بكمله ؟

كوك :ماذا يحدث هنا؟

جيمين : ...في... لقد عاد إلا المنزل جونكوك انضر اليه؟

تكلم بتلك البتسامه الواسعه امام تلك العينان السوداء الفاحمه التي تركز نضرها على ذالك الشقر الذي يقف في المنتصف ويحمل حذائه بيده ويرفعه بتجاه جيمين يريد ضربه به وهوة يقف متجمد مكانه يضيق عيناه بخفه محدق بهيئة الغربي الذي يقف في العلا وينضراليه بصمت وشرود وهم غير عالمين بتلك العينان البنيه الغامقه التي تنضر لهم بنكسار وصاحبها ألذي يذكر جيدا ما قاله له...في...قبل قليلا وهوة يقف وينضر إليهم بصمت وهدوء معا نزول الاخر امامه وهوة يتجه اليه ويخذ بيده وهاذا ما لم يكن يتوقع حدوثه أن يمسك جونكوك بيده ويخذه امام الجميع متكلم أمامهم جميعاً وهاذا ما كان اشبه بحلم بأ نسبه له وهوة يتحقق الان وأمام عيناه ألتي تنضر بتساع وصدمه ؟

كوك : أهلا بعودتك إلى المنزل...في... وريد ان عرفك على شخص جديد لقد نضم إلا عائلتنا اليوم وهوة زوجي الصغير والجميل جيون تايهيونغ؟

تكلم بفخر يشابك اصباعه بخاصه الصغر الذي تجمعت دموعه بطرف عيناه فهوة لم يكن يتوقع من جونكوك الاعتراف به كا زوج له وأمام أعينهم جميعاً وهاذا ما اسعده وكثيرا ورسم تلك البتسامه الهادئة والمربعه على ملامحه الطيفه والجميلة جدا وهوة ينزل رأسه بخجل محمر الوجه وكم بدا لطيف حقا امام عينان ألغربي الذي بتسم بهدؤ على لطافته وأخذ بيده وصعد الدرج بتجاه غرفتهم دخل مغلق الباب بخفه مدير وجهه بتجاهه و ينضر إلى عيناه التي اسرت قلبه وجعلته يهيم بسحرها وجمالها ورغما عنه وهوة يقترب منه ببطئ ملاس وجنتيه بصابع يده البارده يمررها ببطئ وهدوء ويشعر بنعومه جلدها متكلم بصوته الخافت جدا ؟

تايكوك زواج اجباري🍷حيث تعيش القصص. اكتشف الآن